توفي الساحر الألماني الشهير، روي هورن، عن عمر ناهز (75 عاما) من جراء إصابته بفيروس كورونا المستجد في مدينة لاس فيغاس الأميركية.
وقال مدير أعماله، ديف كيرفن، في بيان أصدره السبت إن هورن توفي بمضاعفات جراء إصابته بالفيروس في أحد مستشفيات في لاس فيغاس، على ما أوردت وكالة "أسوشيتد برس".
وهورن أحد الثنائي الشهير سيغفريد وروي، الذي أدهشت حيله السحرية غير العادية الملايين حتى أصيب بجروح خطيرة عام 2003 على يد أحد النمور البيضاء الشهيرة.
وقال رفيقه الألماني سيغفريد فيشباخر في البيان "لقد فقد العالم اليوم أحد عظماء السحر، لكنني فقدت صديقي المفضل.. منذ اللحظة التي التقينا فيها، كنت أعرف أنني وروي، سنغير العالم معًا. لا يمكن أن يكون هناك سيغفريد بدون روي، ولا روي بدون سيغفريد".
وأصيب هورون في أكتوبر 2003 عندما هاجمه نمر يدعى مونتيكور على خشبة المسرح في كازينو فندق ميراج في لاس فيغاس.
وكان يعاني من إصابات شديدة في الرقبة، ونزف كثيرا، ثم أصيب بسكتة دماغية، وخضع لعملية إعادة تأهيل مطولة.
ويعود الفضل إلى هورن في فكرة إدخال حيوان غريب، وهو الفهد، إلى أعماله السحرية.
وقال فيشباخر: "كان روي مقاتلًا طوال حياته بما في ذلك خلال هذه الأيام الأخيرة.. أبعث بتقديري لفريق الأطباء والممرضات والموظفين في مستشفى ماونتن فيو الذين عملوا طويلا ضد هذا الفيروس الخبيث الذي أودى بحياة روي في نهاية المطاف."
وقال مدير أعماله، ديف كيرفن، في بيان أصدره السبت إن هورن توفي بمضاعفات جراء إصابته بالفيروس في أحد مستشفيات في لاس فيغاس، على ما أوردت وكالة "أسوشيتد برس".
وهورن أحد الثنائي الشهير سيغفريد وروي، الذي أدهشت حيله السحرية غير العادية الملايين حتى أصيب بجروح خطيرة عام 2003 على يد أحد النمور البيضاء الشهيرة.
وقال رفيقه الألماني سيغفريد فيشباخر في البيان "لقد فقد العالم اليوم أحد عظماء السحر، لكنني فقدت صديقي المفضل.. منذ اللحظة التي التقينا فيها، كنت أعرف أنني وروي، سنغير العالم معًا. لا يمكن أن يكون هناك سيغفريد بدون روي، ولا روي بدون سيغفريد".
وأصيب هورون في أكتوبر 2003 عندما هاجمه نمر يدعى مونتيكور على خشبة المسرح في كازينو فندق ميراج في لاس فيغاس.
وكان يعاني من إصابات شديدة في الرقبة، ونزف كثيرا، ثم أصيب بسكتة دماغية، وخضع لعملية إعادة تأهيل مطولة.
ويعود الفضل إلى هورن في فكرة إدخال حيوان غريب، وهو الفهد، إلى أعماله السحرية.
وقال فيشباخر: "كان روي مقاتلًا طوال حياته بما في ذلك خلال هذه الأيام الأخيرة.. أبعث بتقديري لفريق الأطباء والممرضات والموظفين في مستشفى ماونتن فيو الذين عملوا طويلا ضد هذا الفيروس الخبيث الذي أودى بحياة روي في نهاية المطاف."