مع دخول شهر رمضان المبارك خلال الظروف الحالية، كيف استطاعت الأسر التوفيق وموازنة مصروفاتها للشهر الفضيل ومصاريف عيد الفطر المبارك خصوصاً مع صرف رواتب الموظفين بعد انتهاء العيد؟
أجاب سلمان الحمر: «إن الحجر المنزلي يساعد على تقليل المصروفات، خصوصاً مع قلة الخروج والصرف على الكماليات، واستطعت توفير مبلغ من المال خلال الشهر الماضي وأعتقد أن العيد خلال هذا العام سيكون مختلفاً دون زيارات فاعتقد أنني لن أقوم بصرف ذات المبلغ على تجهيزات العيد كسابقه في العام الماضي»، مضيفاً «قلت مصاريفي في الأوضاع الحالية التي شجعتني على ترشيد الاستهلاك وتركيز المصروفات على الحاجات الضرورية فقط».
وتقول فاطمة العلوي: «ميزانية البيت يتحكم فيها والد أبنائي، فغالباً ما يضع مبلغاً احتياطياً لمثل هذه الظروف خصوصاً أن الرواتب من المحتمل أن تتأخر هذا العام بعد انتهاء عيد الفطر المبارك، أما مصاريف رمضان فحددنا مبلغاً بين 120 إلى 150 ديناراً بحيث يكون هناك سقف محدد كوننا عائلة مكونة من خمسة أشخاص»، مضيفة «هذا العام أفضل من الأعوام السابقة، فالحكومة مشكورة وفرت علينا مصاريف الكهرباء والقروض مما يجعلنا شبه مرتاحين مادياً في مثل هذه الظروف».
أما مريم رمضان تقول: «استغللت فرصة تأجيل الأقساط وحاولت التوفير قدر المستطاع لتوفيق أوضاعي لمثل هذا الظرف، فلم أصرف الكثير من راتب هذا الشهر لأستطيع توفير حاجيات المنزل وحاجيات أبنائي لاستقبال عيد الفطر المبارك، خصوصاً أن الظروف الحالية تحتم علينا الجلوس في المنزل وعدم الخروج ولذلك يبقى الصرف مقيداً على الحاجيات الأساسية خلال الشهر الفضيل مما يمكن معه التوفيق في ميزانية العيد».
ويقول محمد عماش: «هذا العام الأمر أصبح مريحاً نوعاً ما ويمكن التوفيق مع في ظل الظروف الاستثنائية، خصوصاً مع توقف الكهرباء وأقساط البنوك فرمضان هذا العام كانت مصاريفه أقل عن سابقه»، مضيفاً «أنفق على أبنائي لمصاريف العيد 150 ديناراً بينما مؤونة رمضان أنفق عليها 60 ديناراً لأننا عائلة مكونة من 4 أشخاص فقط».
أجاب سلمان الحمر: «إن الحجر المنزلي يساعد على تقليل المصروفات، خصوصاً مع قلة الخروج والصرف على الكماليات، واستطعت توفير مبلغ من المال خلال الشهر الماضي وأعتقد أن العيد خلال هذا العام سيكون مختلفاً دون زيارات فاعتقد أنني لن أقوم بصرف ذات المبلغ على تجهيزات العيد كسابقه في العام الماضي»، مضيفاً «قلت مصاريفي في الأوضاع الحالية التي شجعتني على ترشيد الاستهلاك وتركيز المصروفات على الحاجات الضرورية فقط».
وتقول فاطمة العلوي: «ميزانية البيت يتحكم فيها والد أبنائي، فغالباً ما يضع مبلغاً احتياطياً لمثل هذه الظروف خصوصاً أن الرواتب من المحتمل أن تتأخر هذا العام بعد انتهاء عيد الفطر المبارك، أما مصاريف رمضان فحددنا مبلغاً بين 120 إلى 150 ديناراً بحيث يكون هناك سقف محدد كوننا عائلة مكونة من خمسة أشخاص»، مضيفة «هذا العام أفضل من الأعوام السابقة، فالحكومة مشكورة وفرت علينا مصاريف الكهرباء والقروض مما يجعلنا شبه مرتاحين مادياً في مثل هذه الظروف».
أما مريم رمضان تقول: «استغللت فرصة تأجيل الأقساط وحاولت التوفير قدر المستطاع لتوفيق أوضاعي لمثل هذا الظرف، فلم أصرف الكثير من راتب هذا الشهر لأستطيع توفير حاجيات المنزل وحاجيات أبنائي لاستقبال عيد الفطر المبارك، خصوصاً أن الظروف الحالية تحتم علينا الجلوس في المنزل وعدم الخروج ولذلك يبقى الصرف مقيداً على الحاجيات الأساسية خلال الشهر الفضيل مما يمكن معه التوفيق في ميزانية العيد».
ويقول محمد عماش: «هذا العام الأمر أصبح مريحاً نوعاً ما ويمكن التوفيق مع في ظل الظروف الاستثنائية، خصوصاً مع توقف الكهرباء وأقساط البنوك فرمضان هذا العام كانت مصاريفه أقل عن سابقه»، مضيفاً «أنفق على أبنائي لمصاريف العيد 150 ديناراً بينما مؤونة رمضان أنفق عليها 60 ديناراً لأننا عائلة مكونة من 4 أشخاص فقط».