أنعش وباء فيروس كورونا خلال شهر رمضان المبارك، نسبة المبيعات لدى محلات الأقمشة التي تبيع سجادات الصلاة والمستلزمات المختلفة المتعلقة بالصلاة في المنازل، وذلك بسبب الحظر المفروض على منع التجمعات ومنع الصلاة في المساجد كسابقة هي الأولى من نوعها في البحرين.
وفي الوقت الذي جاء شهر رمضان، افتقدت البيوت والمنازل الشعور بالروحانية المرتبطة في شهر رمضان، فما كان من المواطنين إلا أن شكلوا لهم مصليات صغيره أشبه بالمساجد للصلاة والعبادة.
تقول صاحبة أحد المحلات لبيع السجادات ومستلزمات الصلاة أم حسين، إن نسبة المبيعات ارتفعت بشكل كبير خلال شهر رمضان وأن الإقبال ارتفع بشكل ملحوظ على أطقم التطريز وعلى أطقم الصلاة للأطفال من 3-5 أعوام.
وأشارت صاحبة محل شي سوز إلى ارتفاع مبيعات الهدايا المتعلقة باستقبال شهر رمضان المبارك، عبر الأطقم التي توفرها من سجادات وأغلفة للقرآن ومشامر للصلاة وغيرها.
وبينت أم حسين أن أطقم الصلاة التي يكثر الطلب عليها تتكون من ثوب للصلاة وسجادة وغلاف للقرآن الكريم وحقيبة لحفظ الطقم، وكما توفر مشامر صلاة مستقلة، وأطقم صلاة رجالية وولادية ونسائية وبناتية لمختلف الأعمار.
من جانبها قالت أم عبدالرحمن إنها تحتضن في منزلها جميع أفراد العائلة لصلاة العشاء والتراويح، مما استلزم أن تقوم بشراء سجادات جديدة للصلاة لتكفي العدد الموجود في المنزل، إلى جانب استغلال الفرصة لتعليم الأطفال بتعاليم رمضان والصلاة، مشيرة إلى أنها قامت بشراء «مشامر» للأطفال كنوع من التعليم للصلاة والمشاركة في أداء الصلوات الجماعية وتعاليم شهر رمضان المبارك وتقاليده.
وفي الوقت الذي جاء شهر رمضان، افتقدت البيوت والمنازل الشعور بالروحانية المرتبطة في شهر رمضان، فما كان من المواطنين إلا أن شكلوا لهم مصليات صغيره أشبه بالمساجد للصلاة والعبادة.
تقول صاحبة أحد المحلات لبيع السجادات ومستلزمات الصلاة أم حسين، إن نسبة المبيعات ارتفعت بشكل كبير خلال شهر رمضان وأن الإقبال ارتفع بشكل ملحوظ على أطقم التطريز وعلى أطقم الصلاة للأطفال من 3-5 أعوام.
وأشارت صاحبة محل شي سوز إلى ارتفاع مبيعات الهدايا المتعلقة باستقبال شهر رمضان المبارك، عبر الأطقم التي توفرها من سجادات وأغلفة للقرآن ومشامر للصلاة وغيرها.
وبينت أم حسين أن أطقم الصلاة التي يكثر الطلب عليها تتكون من ثوب للصلاة وسجادة وغلاف للقرآن الكريم وحقيبة لحفظ الطقم، وكما توفر مشامر صلاة مستقلة، وأطقم صلاة رجالية وولادية ونسائية وبناتية لمختلف الأعمار.
من جانبها قالت أم عبدالرحمن إنها تحتضن في منزلها جميع أفراد العائلة لصلاة العشاء والتراويح، مما استلزم أن تقوم بشراء سجادات جديدة للصلاة لتكفي العدد الموجود في المنزل، إلى جانب استغلال الفرصة لتعليم الأطفال بتعاليم رمضان والصلاة، مشيرة إلى أنها قامت بشراء «مشامر» للأطفال كنوع من التعليم للصلاة والمشاركة في أداء الصلوات الجماعية وتعاليم شهر رمضان المبارك وتقاليده.