موزة فريد
يعتبر الأكل "المسلي" هو الأول والأساسي في ظل أزمة جائحة فيروس كورونا وما قبل دخول الشهر الفضيل، حيث شهد شهر رمضان إقبالاً كبيراً على الأسواق و"السوبرماركت " والبرادات تجهيزاً لما هو معتاد عليه من أكلات شعبية وحلويات يتم إعدادها للفطور وما بعده مما يؤدي لارتفاع بالوزن لاختلاف كميات وطريقة الأكل عن السابق.
وفي هذا الشأن، طرحت "الوطن" سؤالاً على البعض من الناس وهو: "هل حافظتم على أوزانكم في رمضان فيروس "كورونا"؟.. لترى مدى الاختلاف في أوزانهم قبل جائحة فيروس كورونا وما بعدها، فتلقت العديد من الإجابات.. فمعظمهم تأثر من ذلك وزاد وزنه خلال هذه الفترة، فيما التزم البعض الآخر بمحافظتهم على أوزانهم واستغلوا الفرصة بتنظيم أكلهم وممارستهم الرياضة.
آمنة عبدالله قالت إن وزنها زاد كثيراً خصوصاً أن ولادتها أتت في ظل الجائحة ودخول رمضان، حيث ترى أنه من الصعب المحافظة على الوزن خلال هذه الفترة إلا أنها ستحاول العمل على تخفيف الأكل وتنظيمه برغم صعوبة المهمة.
فيما قالت شيماء عيسى -إحدى ربات البيوت- إنها تلقى صعوبة في الالتزام بأكل كميات معينة من الطعام خلال هذه الفترة، مؤكدة أنها قد اكتسبت المزيد من الوزن ولكنها لا تجرؤ على قياس وزنها لكي لا تصدم بنسبة الزيادة.
وأضافت: "لا نستطيع الخروج للمشي أو التسوق خلال هذه الفترة إلا للضرورة القصوى اتباعاً للإرشادات الاحترازية لجائحة فيروس كورونا والحد منها، مع ملازمة المنزل وأكل الطعام اللذيذ لنتسلى به وذلك لعدم تمكننا من الخروج".
من جانبها قالت الشابة ياسمين إسماعيل، إنها ملتزمة بعمل الريجيم والرياضة منذ فترة طويلة ولم يختل هذا الالتزام رغم الظروف وإغراءات أخواتها لها بالحلويات والأطباق الشهية خلال شهر رمضان، مؤكدة أنها تريد الخروج من هذه الفترة بنتائج طيبة تعود على صحتها وجسمها عبر وصولها للوزن المثالي ومواصلة هدفها الذي وضعته حتى قبل جائحة فيروس كورونا حتى النهاية.
يعتبر الأكل "المسلي" هو الأول والأساسي في ظل أزمة جائحة فيروس كورونا وما قبل دخول الشهر الفضيل، حيث شهد شهر رمضان إقبالاً كبيراً على الأسواق و"السوبرماركت " والبرادات تجهيزاً لما هو معتاد عليه من أكلات شعبية وحلويات يتم إعدادها للفطور وما بعده مما يؤدي لارتفاع بالوزن لاختلاف كميات وطريقة الأكل عن السابق.
وفي هذا الشأن، طرحت "الوطن" سؤالاً على البعض من الناس وهو: "هل حافظتم على أوزانكم في رمضان فيروس "كورونا"؟.. لترى مدى الاختلاف في أوزانهم قبل جائحة فيروس كورونا وما بعدها، فتلقت العديد من الإجابات.. فمعظمهم تأثر من ذلك وزاد وزنه خلال هذه الفترة، فيما التزم البعض الآخر بمحافظتهم على أوزانهم واستغلوا الفرصة بتنظيم أكلهم وممارستهم الرياضة.
آمنة عبدالله قالت إن وزنها زاد كثيراً خصوصاً أن ولادتها أتت في ظل الجائحة ودخول رمضان، حيث ترى أنه من الصعب المحافظة على الوزن خلال هذه الفترة إلا أنها ستحاول العمل على تخفيف الأكل وتنظيمه برغم صعوبة المهمة.
فيما قالت شيماء عيسى -إحدى ربات البيوت- إنها تلقى صعوبة في الالتزام بأكل كميات معينة من الطعام خلال هذه الفترة، مؤكدة أنها قد اكتسبت المزيد من الوزن ولكنها لا تجرؤ على قياس وزنها لكي لا تصدم بنسبة الزيادة.
وأضافت: "لا نستطيع الخروج للمشي أو التسوق خلال هذه الفترة إلا للضرورة القصوى اتباعاً للإرشادات الاحترازية لجائحة فيروس كورونا والحد منها، مع ملازمة المنزل وأكل الطعام اللذيذ لنتسلى به وذلك لعدم تمكننا من الخروج".
من جانبها قالت الشابة ياسمين إسماعيل، إنها ملتزمة بعمل الريجيم والرياضة منذ فترة طويلة ولم يختل هذا الالتزام رغم الظروف وإغراءات أخواتها لها بالحلويات والأطباق الشهية خلال شهر رمضان، مؤكدة أنها تريد الخروج من هذه الفترة بنتائج طيبة تعود على صحتها وجسمها عبر وصولها للوزن المثالي ومواصلة هدفها الذي وضعته حتى قبل جائحة فيروس كورونا حتى النهاية.