لا يستطيع معظم الأطفال الوقوف من تلقاء أنفسهم لمدة ستة أشهر على الأقل بعد ولادتهم، لكن الطفلة لولا تتمكن من الوقوف بمفردها وهي في عمر شهر واحد فحسب (هي الآن تقترب من اتمام شهرها الرابع).
ويقول والدا لولا، تيزرا فين جونسون وإيميلي ديريك، إنه عندما غادرا المستشفى مع طفلتهما، كانت قادرة على تثبيت رأسها بمفردها، وفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية.
والسبب في ذلك قد يكون نسبة العضلات الموجودة مقارنةً بالوزن. وعندما وُلدت لولا في 31 يناير ، كانت تزن 2.5 كيلوغرامات فقط، أي أقل من الوزن الذي يكسبه معظم الأطفال في سنها.
وأخبر فين جونسون «ويلز أونلاين» عن اللحظة التي أدرك فيها أن طفلته قد طوّرت قوة الوقوف بسرعة كبيرة، وقال: «عندما كانت تبلغ من العمر نحو شهر، كانت تعاني من نوبة غضب وحاولتُ وضعها على ركبتي لتهدئتها. بدلاً من الجلوس، وقفت على ركبتي فقط ولم تثنِ ساقيها. لقد فعلت ذلك عدة مرات في وقت لاحق في الأسابيع التالية. وعندها قلت لنفسي إنه إذا كان بإمكانها القيام بذلك في أثناء انزعاجها، ربما يمكنها القيام بذلك عندما تكون سعيدة أيضاً».
وتابع: «حاولت حملها ودعمها، وتمكنت لولا من الوقوف وتحمّل وزنها. يبدو أن الجميع يعتقدون أنه من غير المألوف أن تتمكن من الوقوف، وحتى مجرد الجلوس يعد أمراً غير عادي في عمرها».
وتفرح والدة لولا، إميلي ديريك، لفكرة أن ابنتها يمكنها الوقوف لكنها لا تريد أن تراها تنمو بسرعة كبيرة.
وقالت: «يبدو أنها أكبر بكثير مما هي عليه في الواقع. لا أريدها أن تكبر قبل أوانها»، وإن كانت في انتظار قطعها لخطوتها الأولى بعد أن تمكنت من الوقوف مستقرة بالفعل.
ويقول والدا لولا، تيزرا فين جونسون وإيميلي ديريك، إنه عندما غادرا المستشفى مع طفلتهما، كانت قادرة على تثبيت رأسها بمفردها، وفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية.
والسبب في ذلك قد يكون نسبة العضلات الموجودة مقارنةً بالوزن. وعندما وُلدت لولا في 31 يناير ، كانت تزن 2.5 كيلوغرامات فقط، أي أقل من الوزن الذي يكسبه معظم الأطفال في سنها.
وأخبر فين جونسون «ويلز أونلاين» عن اللحظة التي أدرك فيها أن طفلته قد طوّرت قوة الوقوف بسرعة كبيرة، وقال: «عندما كانت تبلغ من العمر نحو شهر، كانت تعاني من نوبة غضب وحاولتُ وضعها على ركبتي لتهدئتها. بدلاً من الجلوس، وقفت على ركبتي فقط ولم تثنِ ساقيها. لقد فعلت ذلك عدة مرات في وقت لاحق في الأسابيع التالية. وعندها قلت لنفسي إنه إذا كان بإمكانها القيام بذلك في أثناء انزعاجها، ربما يمكنها القيام بذلك عندما تكون سعيدة أيضاً».
وتابع: «حاولت حملها ودعمها، وتمكنت لولا من الوقوف وتحمّل وزنها. يبدو أن الجميع يعتقدون أنه من غير المألوف أن تتمكن من الوقوف، وحتى مجرد الجلوس يعد أمراً غير عادي في عمرها».
وتفرح والدة لولا، إميلي ديريك، لفكرة أن ابنتها يمكنها الوقوف لكنها لا تريد أن تراها تنمو بسرعة كبيرة.
وقالت: «يبدو أنها أكبر بكثير مما هي عليه في الواقع. لا أريدها أن تكبر قبل أوانها»، وإن كانت في انتظار قطعها لخطوتها الأولى بعد أن تمكنت من الوقوف مستقرة بالفعل.