إفي:
بلغت درجة الحرارة في مدينة فيرخويانسك الروسية، الواقعة في سيبيريا الشرقية والتي تعد من أبرد المناطق في وسيا والعالم، 38 درجة حسبما أعلن مصادر من الأرصاد الجوية الاثنين.
وتعرف فيرخويانسك ومدينة أيمياكون الروسية بأنهما أبرد مكانين على كوكب الأرض، حيث تنخفض درجات الحرارة لأدنى من 67 درجة تحت الصفر.
وتشير السلطات إلى ان سبب الوضع الحالي في فيرخويانسك، حيث سجلت درجات الحرارة المرتفعة مطلع هذا الأسبوع، يعود إلى "إعصار عكسي من الشرق".
وأوضح مصدر من خدمة الأرصاد الجوية في جمهورية يوقوتيا الروسية، حيث تقع المدينتان، أن درجات الحرارة في هذا القطاع من سيبيريا يمكن ترتفع حتى 30 درجة في الصيف، ولكن هذا يحدث عادة في يوليو وليس في يونيو.
وكانت هيئة الأرصاد الجوية الروسية قد حذرت الأسبوع الماضي من أن درجات الحرارة في سيبيريا سترتفع خلال الأيام التالية وستتجاوز معدلها الطبيعي بنحو 10 درجات، وأن هذا الأمر قد يزيد من مخاطر اندلاع حرائق غابات في المنطقة.
بلغت درجة الحرارة في مدينة فيرخويانسك الروسية، الواقعة في سيبيريا الشرقية والتي تعد من أبرد المناطق في وسيا والعالم، 38 درجة حسبما أعلن مصادر من الأرصاد الجوية الاثنين.
وتعرف فيرخويانسك ومدينة أيمياكون الروسية بأنهما أبرد مكانين على كوكب الأرض، حيث تنخفض درجات الحرارة لأدنى من 67 درجة تحت الصفر.
وتشير السلطات إلى ان سبب الوضع الحالي في فيرخويانسك، حيث سجلت درجات الحرارة المرتفعة مطلع هذا الأسبوع، يعود إلى "إعصار عكسي من الشرق".
وأوضح مصدر من خدمة الأرصاد الجوية في جمهورية يوقوتيا الروسية، حيث تقع المدينتان، أن درجات الحرارة في هذا القطاع من سيبيريا يمكن ترتفع حتى 30 درجة في الصيف، ولكن هذا يحدث عادة في يوليو وليس في يونيو.
وكانت هيئة الأرصاد الجوية الروسية قد حذرت الأسبوع الماضي من أن درجات الحرارة في سيبيريا سترتفع خلال الأيام التالية وستتجاوز معدلها الطبيعي بنحو 10 درجات، وأن هذا الأمر قد يزيد من مخاطر اندلاع حرائق غابات في المنطقة.