دق ناقوس الخطر في مدينة بورنموث الساحلية جنوب إنجلترا بعد تدفق الآلاف عليها لليوم الثاني مع ارتفاع درجات الحرارة في بريطانيا، وهو الأمر النادر والذي ينتظره البريطانيون بشغف.

كما تلقت مدينة ساحلية أخرى هي برايتون آلاف الزوار وأقدم بعضهم على سلوكيات سيئة.

كانت أعداد الإصابات والوفيات جراء كوفيد-19 قد انحسرت في بريطانيا، وإن حذرت أصوات عدة من استمرار الخطر.

وفى وقت سابق قالت وزارة الصحة البريطانية، إن مجمل حالات الوفاة المؤكدة بمرض كوفيد-19 الناجم عن فيروس كورونا زاد بواقع 149 حالة إلى 43230. وإذا ما أضيفت وفيات الحالات المشتبه بإصابتها بالمرض، فإن الإجمالي يتجاوز 54 ألفا.