ترجمات - أبوظبي
تعرض شاطئ خليج "أكابولكو" الشهير في المكسيك للتلوث، وذلك بعد ضخ كميات كبيرة من مياه الصرف الصحي في المنتجع.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر عملية ضخ مياه الصرف الصحي في شاطئ "أكابولكو"، المنتجع المكسيكي الشهير، الأمر الذي دفع مسؤولين إلى التحرك، والدعوة لإجراء تحقيق فوري، والعمل على إصلاح أعمال التصريف.
ونقلت "رويترز" عن شاهد عيان رفض الكشف عن اسمه قوله، إنه شمّ رائحة كريهة للغاية جعلته يشعر بالغثيان، مشيرا إلى أن عملية تفريغ مياه الصرف الصحي استمرت لما يقارب الـ25 دقيقة.
وردا على الفيديو، أعلنت السلطات البيئية في ولاية غيريرو التي تقع على ساحل المحيط الهادئ في المكسيك، التحقيق في الحادث الذي وقع وفقا لها في 25 يونيو الجاري، لافتة إلى أنها قدمت شكوى رسمية للمدعي الفيدرالي للتعامل مع الواقعة على أنها "جريمة اتحادية".
وبحسب تصريحات مسؤولي الولاية فإن التقارير الأولية تشير إلى أنبوب صرف صحي مكسور تسبب بهذا التدفق للمياه القذرة، بعد أن تسبب تساقط أمطار كبير بذلك العطل.
وتمّ إرسال فرق فنية للعمل على تنظيف قنوات الصرف الصحي القريبة من المنطقة، علما أن السكان المحليين كانوا يشكون لسنوات من تسريبات فيها، وضخ نفايات غير معالجة في خليج أكابولكو.
تعرض شاطئ خليج "أكابولكو" الشهير في المكسيك للتلوث، وذلك بعد ضخ كميات كبيرة من مياه الصرف الصحي في المنتجع.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر عملية ضخ مياه الصرف الصحي في شاطئ "أكابولكو"، المنتجع المكسيكي الشهير، الأمر الذي دفع مسؤولين إلى التحرك، والدعوة لإجراء تحقيق فوري، والعمل على إصلاح أعمال التصريف.
ونقلت "رويترز" عن شاهد عيان رفض الكشف عن اسمه قوله، إنه شمّ رائحة كريهة للغاية جعلته يشعر بالغثيان، مشيرا إلى أن عملية تفريغ مياه الصرف الصحي استمرت لما يقارب الـ25 دقيقة.
وردا على الفيديو، أعلنت السلطات البيئية في ولاية غيريرو التي تقع على ساحل المحيط الهادئ في المكسيك، التحقيق في الحادث الذي وقع وفقا لها في 25 يونيو الجاري، لافتة إلى أنها قدمت شكوى رسمية للمدعي الفيدرالي للتعامل مع الواقعة على أنها "جريمة اتحادية".
وبحسب تصريحات مسؤولي الولاية فإن التقارير الأولية تشير إلى أنبوب صرف صحي مكسور تسبب بهذا التدفق للمياه القذرة، بعد أن تسبب تساقط أمطار كبير بذلك العطل.
وتمّ إرسال فرق فنية للعمل على تنظيف قنوات الصرف الصحي القريبة من المنطقة، علما أن السكان المحليين كانوا يشكون لسنوات من تسريبات فيها، وضخ نفايات غير معالجة في خليج أكابولكو.