ترجمات - أبوظبي
رغم أنهما فاز بجائزة كبيرة تقدر بـ 105 مليون جنيه إسترليني قبل 7 أشهر، غير أن نمط حياتهما المتواضع لم يتغير حتى الآن وسط دهشة الكثير من الأصدقاء.
فبحسب صحيفة "الصن" البريطانية لا يزال ستيف طومسون (42 عامًا) وزوجته لينكا (41 عاما) يعيشان في منزلهما المتواضع مع أطفالهما الثلاثة رغم أنهما دخلا عالم الأثرياء بثروة كبيرة نسبيا.
ولم يطرأ أي تغيير على حياة ستيف سوى شراءه سيارة فان مستعملة، في حين اشترت زوجته سيارة اقتصادية.
وأعرب بعض الأصدقاء عن حيرتهم من عدم رغبة الزوجين في الانتقال إلى منزل أكبر خاصة وأن ابنيهما المراهقين يتشاركان نفس غرفة النوم.
لكن أحد المقربين منهما قال إنهما يفكران في الانتقال إلى منزل أكبر في مسقط رأسهما ببلدة سيلسي في ويست ساسكس، لكن جائحة كورونا وظروف الإغلاق التي مرت بها البلاد أجلت خطتهما.
وكان ستيف رغم فوزه بالجائزة قد استمر في ممارسة عمله كعامل بناء، ولكنه استقال مؤخرا بعد أن أنجز بعض الأمور المنوطة إليه.
رغم أنهما فاز بجائزة كبيرة تقدر بـ 105 مليون جنيه إسترليني قبل 7 أشهر، غير أن نمط حياتهما المتواضع لم يتغير حتى الآن وسط دهشة الكثير من الأصدقاء.
فبحسب صحيفة "الصن" البريطانية لا يزال ستيف طومسون (42 عامًا) وزوجته لينكا (41 عاما) يعيشان في منزلهما المتواضع مع أطفالهما الثلاثة رغم أنهما دخلا عالم الأثرياء بثروة كبيرة نسبيا.
ولم يطرأ أي تغيير على حياة ستيف سوى شراءه سيارة فان مستعملة، في حين اشترت زوجته سيارة اقتصادية.
وأعرب بعض الأصدقاء عن حيرتهم من عدم رغبة الزوجين في الانتقال إلى منزل أكبر خاصة وأن ابنيهما المراهقين يتشاركان نفس غرفة النوم.
لكن أحد المقربين منهما قال إنهما يفكران في الانتقال إلى منزل أكبر في مسقط رأسهما ببلدة سيلسي في ويست ساسكس، لكن جائحة كورونا وظروف الإغلاق التي مرت بها البلاد أجلت خطتهما.
وكان ستيف رغم فوزه بالجائزة قد استمر في ممارسة عمله كعامل بناء، ولكنه استقال مؤخرا بعد أن أنجز بعض الأمور المنوطة إليه.