خالفت دراسة جديدة المقولة الشهيرة، بأن المال لا يشتري السعادة، حيث أظهرت أن راتبا بقيمة معينة سيعود بالسعادة على صاحبه.
وفي دراسة أجرتها مؤسسة "ريزن" البريطانية، كشفت أن الموظف البريطاني يحتاج لتقاضي راتبا سنويا قدره 42 ألف دولار، حتى يشعر بالسعادة.
ويعد هذا المبلغ متوسط دخل الموظف البريطاني، في المدن الأكثر سعادة في البلاد، بينما ينخفض الراتب السنوي في المدن الأكثر تعاسة في بريطانيا.
وكشفت الدراسة أن مؤشر السعادة هو الأعلى في مدينة وينشيستر البريطانية، كما أن معدل الدخل السنوي هو 44 ألف دولار.
وبالنظر إلى مؤشر السعادة العالمي، فإن السعادة ترتفع بشكل واضح في الدول التي يرتفع فيها معدل الدخل، مما يعني أن السعادة مرتبطة نسبيا بالمال، وفقا لموقع "ياهو".
وتعتبر دول مثل سنغافورة ولوكسومبورغ، من بين الأعلى في مؤشر السعادة، كما أنها تسجل الدخل الأعلى في العالم.
وقال مؤسس منظمة "ريزن"، كيفن ماونتفورد: "بينما تكشف بحوثنا أن المال يشتري السعادة، إلا أن هذا ليس هو الحال دائما في الحياة الحقيقية".
وأضاف: "لكن الدخل المرتفع يساعد بالفعل على تخفيف الضغوط اليومية".
وفي دراسة أجرتها مؤسسة "ريزن" البريطانية، كشفت أن الموظف البريطاني يحتاج لتقاضي راتبا سنويا قدره 42 ألف دولار، حتى يشعر بالسعادة.
ويعد هذا المبلغ متوسط دخل الموظف البريطاني، في المدن الأكثر سعادة في البلاد، بينما ينخفض الراتب السنوي في المدن الأكثر تعاسة في بريطانيا.
وكشفت الدراسة أن مؤشر السعادة هو الأعلى في مدينة وينشيستر البريطانية، كما أن معدل الدخل السنوي هو 44 ألف دولار.
وبالنظر إلى مؤشر السعادة العالمي، فإن السعادة ترتفع بشكل واضح في الدول التي يرتفع فيها معدل الدخل، مما يعني أن السعادة مرتبطة نسبيا بالمال، وفقا لموقع "ياهو".
وتعتبر دول مثل سنغافورة ولوكسومبورغ، من بين الأعلى في مؤشر السعادة، كما أنها تسجل الدخل الأعلى في العالم.
وقال مؤسس منظمة "ريزن"، كيفن ماونتفورد: "بينما تكشف بحوثنا أن المال يشتري السعادة، إلا أن هذا ليس هو الحال دائما في الحياة الحقيقية".
وأضاف: "لكن الدخل المرتفع يساعد بالفعل على تخفيف الضغوط اليومية".