وكالات - أبوظبي
قوبل فيلم الإثارة الجديد "تينيت" للمخرج كريستوفر نولان بالاستحسان فيما أعادت الولايات المتحدة فتح سلاسل دور العرض بإجراءات سلامة على مستوى الصناعة التي تهدف إلى طمأنة الجمهور أثناء الجائحة.
و"تينيت" هو أول فيلم بميزانية كبيرة من استوديو كبير في هوليوود يتوجه إلى دور العرض منذ أن أدى تفشي فيروس كورونا إلى إغلاقها في جميع أنحاء العالم في مارس.
وستتابع شركة وورنر براذرز مبيعات تذاكر الفيلم عن كثب كمقياس لعدد الأشخاص الذين سيغادرون منازلهم للذهاب إلى السينما. ويبدأ عرض الفيلم في 70 دولة بدءا من 26 أغسطس وفي الولايات المتحدة في الثالث من سبتمبر.
وحصل الفيلم على نسبة تقييمات بلغت 87 في المئة على موقع روتن توماتوز الذي يجمع أراء النقاد، على الرغم من أن النقاد قالوا إن حبكته كانت صعبة المتابعة في بعض الأحيان.
ويلعب النجم جون ديفيد واشنطن دور عميل في وكالة المخابرات المركزية تم تجنيده لمساعدة منظمة تينيت الغامضة التي تحاول إيقاف حدث مروع.
ووصفت صحيفة تايمز اللندنية الفيلم الذي تبلغ مدته ساعتين ونصف بأنه "فيلم سينمائي كبير ومذهل ومبهج" وأضافت "عادت السينما أخيرا".
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن الفيلم كان ممتعا و"ضخم بشكل مطمئن من كل النواحي بالنسبة لفيلم جرى تصويره عبر مواقع عالمية متعددة".
لكن موقع إندي واير كان أقل إعجابا بالفيلم إذ وصفه بأنه مخيب ويخلو من حس الدعابة.
قوبل فيلم الإثارة الجديد "تينيت" للمخرج كريستوفر نولان بالاستحسان فيما أعادت الولايات المتحدة فتح سلاسل دور العرض بإجراءات سلامة على مستوى الصناعة التي تهدف إلى طمأنة الجمهور أثناء الجائحة.
و"تينيت" هو أول فيلم بميزانية كبيرة من استوديو كبير في هوليوود يتوجه إلى دور العرض منذ أن أدى تفشي فيروس كورونا إلى إغلاقها في جميع أنحاء العالم في مارس.
وستتابع شركة وورنر براذرز مبيعات تذاكر الفيلم عن كثب كمقياس لعدد الأشخاص الذين سيغادرون منازلهم للذهاب إلى السينما. ويبدأ عرض الفيلم في 70 دولة بدءا من 26 أغسطس وفي الولايات المتحدة في الثالث من سبتمبر.
وحصل الفيلم على نسبة تقييمات بلغت 87 في المئة على موقع روتن توماتوز الذي يجمع أراء النقاد، على الرغم من أن النقاد قالوا إن حبكته كانت صعبة المتابعة في بعض الأحيان.
ويلعب النجم جون ديفيد واشنطن دور عميل في وكالة المخابرات المركزية تم تجنيده لمساعدة منظمة تينيت الغامضة التي تحاول إيقاف حدث مروع.
ووصفت صحيفة تايمز اللندنية الفيلم الذي تبلغ مدته ساعتين ونصف بأنه "فيلم سينمائي كبير ومذهل ومبهج" وأضافت "عادت السينما أخيرا".
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن الفيلم كان ممتعا و"ضخم بشكل مطمئن من كل النواحي بالنسبة لفيلم جرى تصويره عبر مواقع عالمية متعددة".
لكن موقع إندي واير كان أقل إعجابا بالفيلم إذ وصفه بأنه مخيب ويخلو من حس الدعابة.