حل الحزن والصدمة في قرية "أكياد دجوي" بمحافظة القليوبية بمصر، بعد أن فارقت عروس الحياة بسكتة قلبية قبل ساعات من زفافها الذي كان مقرراً عقده أمس الأربعاء.
وودع أهالي القرية العروس إسراء محمد (21 عاماً)، التي توفيت بسكتة قلبية صباح يوم حنتها، الثلاثاء، وسط استعدادات الزفاف وزينة الفرح.
من جهته، روى العريس أحمد محمد غالي، أنه تلقى اتصالاً من جدة العروس صباح الثلاثاء، تخبره فيه أن إسراء فقدت الوعي بدون أسباب، فسارع إليها، لكنها فارقت الحياة قبل وصوله.
وكانت العروس قد جاءت مع والدها وأسرتها من القاهرة، محل إقامتها، إلى القرية في محافظة القليوبية مسقط رأس والدتها للاحتفال بالحنة وسط عائلة والدتها التي توفيت قبل سنوات فجأة بسكتة قلبية أيضاً.
وكان عقد قران إسراء وأحمد قد تم في شهر مايو/أيار الماضي. كما تم نقل الأثاث وغيره من المستلزمات إلى شقة حيث كان من المقرر أن يمكثا، استعداداً للزفاف الذي تحول إلى جنازة، وسط صدمة كل المقربين.
ولقيت المأساة تفاعلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، وأطلق على إسراء لقب "عروس الجنة".
وكانت السعادة تبدو غامرة على العروس قبل الزفاف والحنة، عبر أحد منشوراتها على "فيسبوك"، والتي دعت فيه الجميع لحضور حنتها قبل ساعات من وفاتها، كاتبة "الدعوة عامة للبلد كلها".
وتلقت أسرة العروس العزاء في نفس "الشادر" الذي كان مقرراً لاستقبال التهاني بالحنة.
وودع أهالي القرية العروس إسراء محمد (21 عاماً)، التي توفيت بسكتة قلبية صباح يوم حنتها، الثلاثاء، وسط استعدادات الزفاف وزينة الفرح.
من جهته، روى العريس أحمد محمد غالي، أنه تلقى اتصالاً من جدة العروس صباح الثلاثاء، تخبره فيه أن إسراء فقدت الوعي بدون أسباب، فسارع إليها، لكنها فارقت الحياة قبل وصوله.
وكانت العروس قد جاءت مع والدها وأسرتها من القاهرة، محل إقامتها، إلى القرية في محافظة القليوبية مسقط رأس والدتها للاحتفال بالحنة وسط عائلة والدتها التي توفيت قبل سنوات فجأة بسكتة قلبية أيضاً.
وكان عقد قران إسراء وأحمد قد تم في شهر مايو/أيار الماضي. كما تم نقل الأثاث وغيره من المستلزمات إلى شقة حيث كان من المقرر أن يمكثا، استعداداً للزفاف الذي تحول إلى جنازة، وسط صدمة كل المقربين.
ولقيت المأساة تفاعلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، وأطلق على إسراء لقب "عروس الجنة".
وكانت السعادة تبدو غامرة على العروس قبل الزفاف والحنة، عبر أحد منشوراتها على "فيسبوك"، والتي دعت فيه الجميع لحضور حنتها قبل ساعات من وفاتها، كاتبة "الدعوة عامة للبلد كلها".
وتلقت أسرة العروس العزاء في نفس "الشادر" الذي كان مقرراً لاستقبال التهاني بالحنة.