أظهر إحصاء لـ"رويترز" أن أكثر من 24.61 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، كما أن 832,804 أشخاص توفوا جراء الفيروس، فيما بدأت بعض البلدان في استخدام الروبوتات للتعامل مع مرضى كوفيد-19.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر عام 2019.
وتصدرت الولايات المتحدة القائمة، وجاءت البرازيل في المركز الثاني، فيما جاءت الهند في المركز الثالث، وحلت روسيا في المركز الرابع.
وفي المكسيك، يتنقل روبوت صغير بين الغرف لتفقد مرضى كوفيد-19 في أحد مستشفيات مكسيكو ومدّهم بالدعم النفسي، مقللا احتمالات انتقال العدوى إلى أفراد الطواقم الطبية.
ويقول الإنسان الآلي البالغ طوله 140 سنتيمترا ووزنه 37 كيلوغراما: "مرحبا! أنا الروبوت الصغير لالوتشي. ما اسمك؟"، قبل أن يؤدي دور صلة الوصل بين المريض ومعالجة نفسية.
وتتيح شاشة موضوعة على الجزء العلوي من الروبوت، التواصل بين الجانبين مع تفادي مخاطر الإصابة الناجمة عن الاحتكاك الجسدي.
وتوضح أخصائية علم النفس العصبي لوسيا ليديسما في "مستشفى 20 نوفمبر" لوكالة "فرانس برس" أن الروبوت "ينتقل بمفرده وهو يتيح إقامة علاقة بين المريض وأقربائه، كما يسمح بالتواصل مع الطاقم الطبي".
وتشير المسؤولة عن استراتيجية مكافحة فيروس كورونا المستجد في المستشفى ساندرا مونيوز إلى أن هذه الخدمة الجديدة "مفيدة لنا على صعيد صحة المريض الذهنية".
وبدأت الاستعانة بالروبوت في المستشفى في يوليو بصفته "معالجا مساعدا" في قسم العناية بمرضى كوفيد-19.
وبالإضافة إلى دوره كصلة وصل، يصدر الروبوت أصواتا مهدئة للأعصاب لتخفيف الضغط النفسي الناجم عن عزلة المرضى.
كما أن الروبوت المصنّع في المكسيك مزود تكنولوجيا بالتعرف على الوجوه ويتنقل بالاستعانة بأجهزة استشعار.
وسجلت المكسيك التي تعد 128 مليون نسمة، حوالي 580 ألف إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، ونحو 63 ألف وفاة، وهي كذلك من أعلى بلدان العالم تضررا بالوباء.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر عام 2019.
وتصدرت الولايات المتحدة القائمة، وجاءت البرازيل في المركز الثاني، فيما جاءت الهند في المركز الثالث، وحلت روسيا في المركز الرابع.
وفي المكسيك، يتنقل روبوت صغير بين الغرف لتفقد مرضى كوفيد-19 في أحد مستشفيات مكسيكو ومدّهم بالدعم النفسي، مقللا احتمالات انتقال العدوى إلى أفراد الطواقم الطبية.
ويقول الإنسان الآلي البالغ طوله 140 سنتيمترا ووزنه 37 كيلوغراما: "مرحبا! أنا الروبوت الصغير لالوتشي. ما اسمك؟"، قبل أن يؤدي دور صلة الوصل بين المريض ومعالجة نفسية.
وتتيح شاشة موضوعة على الجزء العلوي من الروبوت، التواصل بين الجانبين مع تفادي مخاطر الإصابة الناجمة عن الاحتكاك الجسدي.
وتوضح أخصائية علم النفس العصبي لوسيا ليديسما في "مستشفى 20 نوفمبر" لوكالة "فرانس برس" أن الروبوت "ينتقل بمفرده وهو يتيح إقامة علاقة بين المريض وأقربائه، كما يسمح بالتواصل مع الطاقم الطبي".
وتشير المسؤولة عن استراتيجية مكافحة فيروس كورونا المستجد في المستشفى ساندرا مونيوز إلى أن هذه الخدمة الجديدة "مفيدة لنا على صعيد صحة المريض الذهنية".
وبدأت الاستعانة بالروبوت في المستشفى في يوليو بصفته "معالجا مساعدا" في قسم العناية بمرضى كوفيد-19.
وبالإضافة إلى دوره كصلة وصل، يصدر الروبوت أصواتا مهدئة للأعصاب لتخفيف الضغط النفسي الناجم عن عزلة المرضى.
كما أن الروبوت المصنّع في المكسيك مزود تكنولوجيا بالتعرف على الوجوه ويتنقل بالاستعانة بأجهزة استشعار.
وسجلت المكسيك التي تعد 128 مليون نسمة، حوالي 580 ألف إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، ونحو 63 ألف وفاة، وهي كذلك من أعلى بلدان العالم تضررا بالوباء.