حلت امس، الذكرى 35 للعثور على حطام سفينة «تيتانيك»، التي غرقت منتصف إبريل من العام 1912، قرب شمال المحيط الأطلسي، بعد أربع أيام فقط من رحلتها الأولى، التي أقلعت من مدينة «ساوثهامپتون» إلى مدينة «نيويورك»، وذلك عقب اصطدامها بجبل جليدي، أدى لحدوث الكارثة التي تصنف كواحدة من أكبر الكوارث البحرية المميتة في التاريخ، بعدما راح ضحيتها قرابة 1500 شخص من أصل 2224 راكب كانوا على متنها.
وعُثر على حطام السفينة عقب 73 عامًا من غرقها، لُيكتب بذلك الفصل الأخير من قصة غرق «تيتانيك» الأليمة، والتي تجسدت في فيلم من أفلام سينما ««هوليود»، يحمل نفس اسم السفينة، إذ تم عرضه عام 1997، وحقق نجاحًا عالميًا كبيرًا وقتها، ولا يزال يحتفظ ببريقه في نفس مشاهديه حتى هذه اللحظة.
وفي الذكرى 35 للعثور على حطام السفينة، عرض موقع المصري اليوم نقلا عن «برايت سايد»، صورًا لأبطال الفيلم المأخوذ عن القصة الحقيقة لغرق السفينة، تظهر خلالها كيف تغيرت ملامح أبطاله بعد مرور 23 عامًا على عرض الفيلم،
وعُثر على حطام السفينة عقب 73 عامًا من غرقها، لُيكتب بذلك الفصل الأخير من قصة غرق «تيتانيك» الأليمة، والتي تجسدت في فيلم من أفلام سينما ««هوليود»، يحمل نفس اسم السفينة، إذ تم عرضه عام 1997، وحقق نجاحًا عالميًا كبيرًا وقتها، ولا يزال يحتفظ ببريقه في نفس مشاهديه حتى هذه اللحظة.
وفي الذكرى 35 للعثور على حطام السفينة، عرض موقع المصري اليوم نقلا عن «برايت سايد»، صورًا لأبطال الفيلم المأخوذ عن القصة الحقيقة لغرق السفينة، تظهر خلالها كيف تغيرت ملامح أبطاله بعد مرور 23 عامًا على عرض الفيلم،