حققت مؤسسة البحوث المستقبلية الواعدة الروسية أول تحليق استعراضي لدرون "دان – إم" النفاث المزود بمحرك " إم غي تي دي -125 إي" روسي الصنع .
وأنتجت أجزاء محركه الرئيسية بواسطة طابعة ثلاثية الأبعاد.
وقال ناطق باسم المؤسسة الروسية إن تحليق الطائرة النفاثة من دون طيار والتي بلغ وزنها 370 كيلوغراما تم تحقيقه بموجب برنامج جوي مقرر مسبقا. واستغرقت الرحلة الجوية للدرون 19 دقيقة حيث بلغت سرعته القصوى 676 كيلومترا في الساعة على ارتفاع ألفي متر.
وأضاف الناطق أن تجربة الدرون جرت في مقاطعة أستراخان بجنوب روسيا.
وأوضح الناطق أن أجزاء حجرة الاحتراق والفوهة النفاثة ومقدمة الطائرة أنتجت عن طريق الطباعة ثلاثية الأبعاد باستخدام المسحوق المعدني المقاوم للحرارة وسبائك الألومينيوم والنيكل والكوبلت من تصنيع المعهد الروسي للمواد المستخدمة في الطيران.
وقال إن متانة بعض السبائك تتفوق على مثيلاتها الأجنبية بنسبة 20%. أما وقت إنتاج بعض أجزاء المحرك فتقلص بمقدار 20 مرة. وانخفضت كلفة إنتاجها إلى النص.
يذكر أن مشروع تصنيع الدرون النفاث المزود بمحرك مطبوع انطلق عام 2015 حيث أطلقت عليه تسمية "تانتال". ويقضي المشروع بإنتاج أسرة من المحركات الجوية النفاثة بقوة الدفع 10 و20 و125 و150 كيلوغراما.
{{ article.visit_count }}
وأنتجت أجزاء محركه الرئيسية بواسطة طابعة ثلاثية الأبعاد.
وقال ناطق باسم المؤسسة الروسية إن تحليق الطائرة النفاثة من دون طيار والتي بلغ وزنها 370 كيلوغراما تم تحقيقه بموجب برنامج جوي مقرر مسبقا. واستغرقت الرحلة الجوية للدرون 19 دقيقة حيث بلغت سرعته القصوى 676 كيلومترا في الساعة على ارتفاع ألفي متر.
وأضاف الناطق أن تجربة الدرون جرت في مقاطعة أستراخان بجنوب روسيا.
وأوضح الناطق أن أجزاء حجرة الاحتراق والفوهة النفاثة ومقدمة الطائرة أنتجت عن طريق الطباعة ثلاثية الأبعاد باستخدام المسحوق المعدني المقاوم للحرارة وسبائك الألومينيوم والنيكل والكوبلت من تصنيع المعهد الروسي للمواد المستخدمة في الطيران.
وقال إن متانة بعض السبائك تتفوق على مثيلاتها الأجنبية بنسبة 20%. أما وقت إنتاج بعض أجزاء المحرك فتقلص بمقدار 20 مرة. وانخفضت كلفة إنتاجها إلى النص.
يذكر أن مشروع تصنيع الدرون النفاث المزود بمحرك مطبوع انطلق عام 2015 حيث أطلقت عليه تسمية "تانتال". ويقضي المشروع بإنتاج أسرة من المحركات الجوية النفاثة بقوة الدفع 10 و20 و125 و150 كيلوغراما.