تستعد شركة "إيفا فارما" للأدوية، لتصدير دواء "فافيبيرافير"، العقار الروسي المستخدم في علاج فيروس كورونا المستجد في السوق المصرية، إلى خارج البلاد.
ويعد "فافيبيرافير" مثيل دواء "الأفيجان" وتُعتبر "إيفا فارما"، أول شركة مصرية وعربية وإفريقية تُصنع الدواء على أرض مصر، وتصدره للخارج، إضافة إلى دواء "رمديسيفير" الذي تنتجه الشركة أيضا للسوق المحلية، وتعمل على تصديره لبلدان في 3 قارات بالعالم.
وقال العضو المنتدب لشركة إيفا فارما رياض أرمانيوس، إن الدواء أحد العقارات المضادة للفيروسات، والتي تعمل على إيقاف أو تثبيط نشاطه عن التكاثر داخل الخلايا المصابة بتلك الفيروسات.
وأوضح أنه دواء ذو كفاءة في مواجهة نزلات البرد الحادة، وعدد الأمراض الفيروسية التنفسية، ويستخدم أيضا في علاج فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض كوفيد -19.
وعن استخدامات "فافيبيرافير" كمضاد للفيروسات التنفسية، قال الدكتور أشرف حاتم، وزير الصحة والسكان الأسبق، وعضو اللجنة العليا للفيروسات التنفسية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، إن الدواء عبارة عن "أقراص"، وقد تمت الموافقة عليه في 2014 لعلاج الإنفلونزا باليابان، كما حصل على موافقة استخدام الطوارئ للكورونا من وزارة الصحة الروسية.
وأكد الدكتور عادل خطاب، أستاذ أمراض الصدر بجامعة عين شمس وعضو اللجنة العليا للفيروسات التنفسية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، أن دولة اليابان أرسلت الدواء لأكثر من 40 دولة في العالم لإدراجه في التجارب السريرية، وتمت إضافته لبروتوكول علاج كورونا في دول عدة، من بينها الهند والصين.
ويعد "فافيبيرافير" مثيل دواء "الأفيجان" وتُعتبر "إيفا فارما"، أول شركة مصرية وعربية وإفريقية تُصنع الدواء على أرض مصر، وتصدره للخارج، إضافة إلى دواء "رمديسيفير" الذي تنتجه الشركة أيضا للسوق المحلية، وتعمل على تصديره لبلدان في 3 قارات بالعالم.
وقال العضو المنتدب لشركة إيفا فارما رياض أرمانيوس، إن الدواء أحد العقارات المضادة للفيروسات، والتي تعمل على إيقاف أو تثبيط نشاطه عن التكاثر داخل الخلايا المصابة بتلك الفيروسات.
وأوضح أنه دواء ذو كفاءة في مواجهة نزلات البرد الحادة، وعدد الأمراض الفيروسية التنفسية، ويستخدم أيضا في علاج فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض كوفيد -19.
وعن استخدامات "فافيبيرافير" كمضاد للفيروسات التنفسية، قال الدكتور أشرف حاتم، وزير الصحة والسكان الأسبق، وعضو اللجنة العليا للفيروسات التنفسية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، إن الدواء عبارة عن "أقراص"، وقد تمت الموافقة عليه في 2014 لعلاج الإنفلونزا باليابان، كما حصل على موافقة استخدام الطوارئ للكورونا من وزارة الصحة الروسية.
وأكد الدكتور عادل خطاب، أستاذ أمراض الصدر بجامعة عين شمس وعضو اللجنة العليا للفيروسات التنفسية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، أن دولة اليابان أرسلت الدواء لأكثر من 40 دولة في العالم لإدراجه في التجارب السريرية، وتمت إضافته لبروتوكول علاج كورونا في دول عدة، من بينها الهند والصين.