نجحت السلطات الأسترالية في إنقاذ 88 حوتا طيارا، وتسعى جاهدة لتحرير 20 آخرين نجو من أسوأ جنوح جماعي في أستراليا، بينما تستعد أطقم العمل لإزالة 380 جثة متحللة من المياه الضحلة في ولاية تسمانيا.
وعثرت الأطقم على 20 حوتا لا يزالون على قيد الحياة في اليوم الرابع من عملية الإنقاذ، بحسب نيك ديكا، مدير المنتزهات والحياة البرية في تسمانيا.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن ديكا قوله "عندما يكون لدينا حيوانات حية لديها فرصة ولدينا الموارد، فإننا بالتأكيد سوف نعمل لإنقاذها."
وتم اكتشاف ما يقرب من 500 حوت يومي الاثنين والأربعاء على الشاطئ وعلى الحواجز الرملية بطول الساحل الغربي النائي للولاية بالقرب من بلدة ستراهان.
وقال كريس كارليون، عالم الأحياء في برنامج الحفاظ على البيئة البحرية، إن مهمة إزالة مئات الأطنان من جثث الحيتان تبدأ الجمعة ومن المرجح أن تستغرق أياما.
وتشمل الأساليب قيد الدراسة جر الجثث أو تحميلها على زوارق بخارية لإخراجها من البحر ليتم دفنها في مكان ما حتى لا تنجرف إلى الشاطئ، أو تتسبب في مخاطر ملاحية.
ولا يزال جنوح الحيتان يمثل لغزا. وتتضمن النظريات أنها اتبعت حيتان مريضة أو ارتكبت خطأ في الابحار.
وتسمانيا هي الجزء الوحيد من أستراليا المعرض للجنوح الجماعي، على الرغم من أن الظاهرة تحدث أحيانا في البر الرئيسي الأسترالي.
كان أكبر جنوح جماعي في أستراليا لنحو 320 حوتا طيارا بالقرب من مدينة دونسبورو بولاية أستراليا الغربية في عام 1996.
واشتمل أكبر جنوح سابق في تسمانيا على 294 حوتا على الساحل الشمالي الغربي في عام 1935.
وعثرت الأطقم على 20 حوتا لا يزالون على قيد الحياة في اليوم الرابع من عملية الإنقاذ، بحسب نيك ديكا، مدير المنتزهات والحياة البرية في تسمانيا.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن ديكا قوله "عندما يكون لدينا حيوانات حية لديها فرصة ولدينا الموارد، فإننا بالتأكيد سوف نعمل لإنقاذها."
وتم اكتشاف ما يقرب من 500 حوت يومي الاثنين والأربعاء على الشاطئ وعلى الحواجز الرملية بطول الساحل الغربي النائي للولاية بالقرب من بلدة ستراهان.
وقال كريس كارليون، عالم الأحياء في برنامج الحفاظ على البيئة البحرية، إن مهمة إزالة مئات الأطنان من جثث الحيتان تبدأ الجمعة ومن المرجح أن تستغرق أياما.
وتشمل الأساليب قيد الدراسة جر الجثث أو تحميلها على زوارق بخارية لإخراجها من البحر ليتم دفنها في مكان ما حتى لا تنجرف إلى الشاطئ، أو تتسبب في مخاطر ملاحية.
ولا يزال جنوح الحيتان يمثل لغزا. وتتضمن النظريات أنها اتبعت حيتان مريضة أو ارتكبت خطأ في الابحار.
وتسمانيا هي الجزء الوحيد من أستراليا المعرض للجنوح الجماعي، على الرغم من أن الظاهرة تحدث أحيانا في البر الرئيسي الأسترالي.
كان أكبر جنوح جماعي في أستراليا لنحو 320 حوتا طيارا بالقرب من مدينة دونسبورو بولاية أستراليا الغربية في عام 1996.
واشتمل أكبر جنوح سابق في تسمانيا على 294 حوتا على الساحل الشمالي الغربي في عام 1935.