توفيت الممثلة اليابانية يوكو تاكيوتشي البالغة من العمر 40 عاما، فيما يبدو أنه حادث انتحار في منزلها بطوكيو.
وقالت وسائل إعلام يابانية، إن الشرطة تحقق في أسباب وفاة يوكو تاكيوتشي، مشيرة إلى ترجيح فرضية انتحار الممثلة.
وتعد تاكيوتشي من الممثلات الشهيرات في اليابان، حيث ظهرت في العديد من الأفلام والمسلسلات التلفزيونية خلال مسيرتها المهنية.
ومن أبرز اعمال الممثلة الراحلة فيلم الرعب "الخاتم" سنة 1998، والذي طرحت هوليوود نسخة منه سنة 2002.
كذلك شاركت تاكيوتشي في مسلسل "مس شارلوك" سنة 2018، والذي بثّ في العديد من الدول ومنها الولايات المتحدة.
وعلى مدار ثلاث سنوات متتالية، بين عامي 2004 و2007، فازت تاكيوتشي بجائزة أفضل ممثلة بدور رئيسي في حفل توزيع جوائز الأوسكار اليابانية، حسبما ذكرت شبكة "بي بي سي" البريطانية.
ورغم عدم تأكيد الانتحار كسبب في وفاة تاكيوتشي، إلا أنه كان سبب وفاة عدد من المواهب اليابانية مؤخرا، بما في ذلك الممثلة سي أشينا في وقت سابق من هذا الشهر، والممثل هاروما ميورا في يوليو، ونجمة المصارعة هانا كيمورا في مايو.
ووفق منظمة الصحة العالمية، فإن اليابان تعد من البلدان التي تسجل أعلى معدل انتحار في العالم، رغم تراجع الأرقام في السنوات الأخيرة بعد تطبيق البلاد لحزمة من الإجراءات الوقائية في العام 2015.
{{ article.visit_count }}
وقالت وسائل إعلام يابانية، إن الشرطة تحقق في أسباب وفاة يوكو تاكيوتشي، مشيرة إلى ترجيح فرضية انتحار الممثلة.
وتعد تاكيوتشي من الممثلات الشهيرات في اليابان، حيث ظهرت في العديد من الأفلام والمسلسلات التلفزيونية خلال مسيرتها المهنية.
ومن أبرز اعمال الممثلة الراحلة فيلم الرعب "الخاتم" سنة 1998، والذي طرحت هوليوود نسخة منه سنة 2002.
كذلك شاركت تاكيوتشي في مسلسل "مس شارلوك" سنة 2018، والذي بثّ في العديد من الدول ومنها الولايات المتحدة.
وعلى مدار ثلاث سنوات متتالية، بين عامي 2004 و2007، فازت تاكيوتشي بجائزة أفضل ممثلة بدور رئيسي في حفل توزيع جوائز الأوسكار اليابانية، حسبما ذكرت شبكة "بي بي سي" البريطانية.
ورغم عدم تأكيد الانتحار كسبب في وفاة تاكيوتشي، إلا أنه كان سبب وفاة عدد من المواهب اليابانية مؤخرا، بما في ذلك الممثلة سي أشينا في وقت سابق من هذا الشهر، والممثل هاروما ميورا في يوليو، ونجمة المصارعة هانا كيمورا في مايو.
ووفق منظمة الصحة العالمية، فإن اليابان تعد من البلدان التي تسجل أعلى معدل انتحار في العالم، رغم تراجع الأرقام في السنوات الأخيرة بعد تطبيق البلاد لحزمة من الإجراءات الوقائية في العام 2015.