تمكن طفل أميركي في مدرسة إعدادية بالولايات المتحدة من بناء مفاعل اندماج نووي صغير، ليدخل بذلك موسوعة غينيس للأرقام القياسية "قبل ساعات فقط" من عيد ميلاده الثالث عشر.
وقال الطفل جاكسون أوسوالت، وهو من مدينة ممفيس بولاية تينيسي: "لقد تمكنت من استخدام الكهرباء لتسريع ذرتين من الديوتيريوم معا حتى تندمجا في ذرة من الهليوم 3 وتحرر أيضًا نيوترونًا، والذي يمكن استخدامه لتسخين المياه وتشغيل محرك بخاري".
وأضاف أوسوالت في فيديو منشور على الإنترنت: "لن أقوم بعمل اندماج كامل، لكنني سأظل أقوم بإنشاء بلازما داخل الغرفة هنا".
وتابع: "أود أن أقول إن الجزء الأصعب كان محاولة معرفة كيفية جعل الصمام محكم الإغلاق، لذلك أمضيت حوالي نصف عام في محاولة تصحيح الصمام".
وعلى الرغم من أن هذه المفاعلات النووية المصنوعة في المنزل ممتعة ومثيرة للاهتمام، لكنها تستخدم طاقة أكبر بكثير مما تنتج مقارنة بمشاريع اندماج الطاقة التجارية التي تهدف إلى الاندماج من أجل إنتاج طاقة تفوق الطاقة الموضوعة فيها.
وفي عمر 12 عامًا فقط، حطم أوسوالت الرقم القياسي العالمي السابق المسجل في موسوعة غينيس منذ سنتين باسم ريتشارد هال، لينضم إلى قائمة الأشخاص الذين تمكنوا من بناء مفاعل نووي منزلي.
وقال الطفل جاكسون أوسوالت، وهو من مدينة ممفيس بولاية تينيسي: "لقد تمكنت من استخدام الكهرباء لتسريع ذرتين من الديوتيريوم معا حتى تندمجا في ذرة من الهليوم 3 وتحرر أيضًا نيوترونًا، والذي يمكن استخدامه لتسخين المياه وتشغيل محرك بخاري".
وأضاف أوسوالت في فيديو منشور على الإنترنت: "لن أقوم بعمل اندماج كامل، لكنني سأظل أقوم بإنشاء بلازما داخل الغرفة هنا".
وتابع: "أود أن أقول إن الجزء الأصعب كان محاولة معرفة كيفية جعل الصمام محكم الإغلاق، لذلك أمضيت حوالي نصف عام في محاولة تصحيح الصمام".
وعلى الرغم من أن هذه المفاعلات النووية المصنوعة في المنزل ممتعة ومثيرة للاهتمام، لكنها تستخدم طاقة أكبر بكثير مما تنتج مقارنة بمشاريع اندماج الطاقة التجارية التي تهدف إلى الاندماج من أجل إنتاج طاقة تفوق الطاقة الموضوعة فيها.
وفي عمر 12 عامًا فقط، حطم أوسوالت الرقم القياسي العالمي السابق المسجل في موسوعة غينيس منذ سنتين باسم ريتشارد هال، لينضم إلى قائمة الأشخاص الذين تمكنوا من بناء مفاعل نووي منزلي.