صورة قديمة يعود تاريخها لعام 1900 أثارت حيرة مهتمين في الشبكة العنكبوتية، وأصابت آخرين برعب حقيقي.
للوهلة الأولى، تبدو الصورة عادية تماماً، وقد أخذت لـ15 عاملة بمصنع للنسيج في عاصمة إيرلندا الشمالية بلفاست، إلا أن أحد المستخدمين لفت إلى تفصيل مخفي، ودعا المهتمين إلى محاولة تحديده.
واكتشف عدد من المستخدمين شيئاً أربكهم وأثار حيرتهم، يتمثل في يد غريبة ألقيت على كتف إحدى النساء في الصورة.
هذا التفصيل أثار رعب البعض، حتى إن أحدهم علق قائلاً: "لقد فات الوقت بالنسبة لي، كنت سأمضي إلى الفراش، والآن أنا خائف بعد رؤيتي لهذه اليد".
وما زاد من هلع البعض، أن العاملة خلف السيدة التي ظهرت يد على كتفها، تقف عاقدة يديها مثل الأخريات، ما دفع أحد المعلقين إلى القول إن "اليد تبدو وكأنها ظهرت من فراغ".
إلى ذلك فسر البعض هذا التفصيل الدخيل على الصورة بأنه من مظاهر قوى الطبيعة الخارقة، فيما سخر آخرون مرجحين أن يكون في الأمر عملية خداع بصري، أو خلل أثناء عملية طبع الصورة. إلا أن أنصار الظواهر الخارقة تمسكوا برأيهم بأن اليد حقيقية، وهي لـ"شبح" ما قرر أن يعلن عن نفسه، وأن يتحدى عقول الأحياء بتخفيه في هذه الصورة الجماعية.
للوهلة الأولى، تبدو الصورة عادية تماماً، وقد أخذت لـ15 عاملة بمصنع للنسيج في عاصمة إيرلندا الشمالية بلفاست، إلا أن أحد المستخدمين لفت إلى تفصيل مخفي، ودعا المهتمين إلى محاولة تحديده.
واكتشف عدد من المستخدمين شيئاً أربكهم وأثار حيرتهم، يتمثل في يد غريبة ألقيت على كتف إحدى النساء في الصورة.
هذا التفصيل أثار رعب البعض، حتى إن أحدهم علق قائلاً: "لقد فات الوقت بالنسبة لي، كنت سأمضي إلى الفراش، والآن أنا خائف بعد رؤيتي لهذه اليد".
وما زاد من هلع البعض، أن العاملة خلف السيدة التي ظهرت يد على كتفها، تقف عاقدة يديها مثل الأخريات، ما دفع أحد المعلقين إلى القول إن "اليد تبدو وكأنها ظهرت من فراغ".
إلى ذلك فسر البعض هذا التفصيل الدخيل على الصورة بأنه من مظاهر قوى الطبيعة الخارقة، فيما سخر آخرون مرجحين أن يكون في الأمر عملية خداع بصري، أو خلل أثناء عملية طبع الصورة. إلا أن أنصار الظواهر الخارقة تمسكوا برأيهم بأن اليد حقيقية، وهي لـ"شبح" ما قرر أن يعلن عن نفسه، وأن يتحدى عقول الأحياء بتخفيه في هذه الصورة الجماعية.