الوطن - ترجمات
قال الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) إن نسبة انتقال العدوى بفيروس كورونا "كوفيد 19" عبر الطائرة تبلغ 1 لكل 27 مليون مسافر، وهي النسبة الأقل في العالم.
وأضاف أن الإحصائيات أظهرت أنه ومنذ بداية عام 2020 وحتى الآن، سافر حوالي 1.2 مليار شخص عبر الطائرة، في حين لم يصب سوى 44 شخصاً فقط بالفيروس بسبب رحلة طيران.
وقال الاتحاد: "حتى لو لم تكن الأرقام أقل دقة، ولو قلنا إنه لم يتم الإبلاغ عن 90% من الحالات، فهذا يعني أن إصابة واحدة لكل 2.7 مليون مسافر، وهي أيضاً ستبقى نسبة قليلة".
وشدد على أن هذه الدراسات جاءت من شركات تصنيع الطائرات.
وبيّن أن أنظمة تدفق الهواء بالطائرة وفلاتر الهواء الجزيئي عالي الكفاءة (HEPA)، والحاجز الطبيعي لظهر المقعد، والتدفق الهابط للهواء، ومعدلات تبادل الهواء المرتفعة، تعمل بشكل كبير على تقليل مخاطر انتقال المرض على متن الطائرة في الأوقات العادية.
وقال، كما أن ارتداء الكمامة ساهم بإضافة حماية للمسافرين داخل الطائرة.
وكان اتحاد النقل الجوي الدولي (IATA) قد أوصى بارتداء القناع على متن الطائرة في يونيو الماضي، وهو مطلب في معظم شركات الطيران منذ النشر والتنفيذ اللاحق لتوجيه الإقلاع من قبل منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO).
وأكد أنه أيضاً صدرت توجيهات بخصوص إدارة الانتظار قبل الصعود للطائرة، والتعامل غير التلامسي، وتقليل الحركة في المقصورة.
وشدد على أن الخدمات البسيطة والقليلة على متن الطائرة هي من بين الإجراءات المتعددة التي تتخذها صناعة الطيران للحفاظ على سلامة الطيران.
علاوة على حقيقة أن أنظمة تدفق الهواء مصممة لتجنب انتشار المرض مع ارتفاع معدلات تدفق الهواء ومعدلات تبادل الهواء ، والترشيح الفعال للغاية لأي هواء معاد تدويره ".
وأكد ارتفاع معدل دخول الهواء النقي إلى المقصورة، حيث يتم تبادل الهواء من 20 إلى 30 مرة في الساعة على متن معظم الطائرات، وهو ما يقارن بشكل إيجابي للغاية مع متوسط مساحة المكتب (متوسط 2-3 مرات في الساعة) أو المدارس (متوسط 10-15 مرة في الساعة).
وأشار إلى إن استخدام مرشحات HEPA التي تحتوي على أكثر من 99.9٪ من معدل كفاءة إزالة البكتيريا / الفيروسات مما يضمن أن إمدادات الهواء التي تدخل المقصورة ليست مسارًا لإدخال الميكروبات.
قال الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) إن نسبة انتقال العدوى بفيروس كورونا "كوفيد 19" عبر الطائرة تبلغ 1 لكل 27 مليون مسافر، وهي النسبة الأقل في العالم.
وأضاف أن الإحصائيات أظهرت أنه ومنذ بداية عام 2020 وحتى الآن، سافر حوالي 1.2 مليار شخص عبر الطائرة، في حين لم يصب سوى 44 شخصاً فقط بالفيروس بسبب رحلة طيران.
وقال الاتحاد: "حتى لو لم تكن الأرقام أقل دقة، ولو قلنا إنه لم يتم الإبلاغ عن 90% من الحالات، فهذا يعني أن إصابة واحدة لكل 2.7 مليون مسافر، وهي أيضاً ستبقى نسبة قليلة".
وشدد على أن هذه الدراسات جاءت من شركات تصنيع الطائرات.
وبيّن أن أنظمة تدفق الهواء بالطائرة وفلاتر الهواء الجزيئي عالي الكفاءة (HEPA)، والحاجز الطبيعي لظهر المقعد، والتدفق الهابط للهواء، ومعدلات تبادل الهواء المرتفعة، تعمل بشكل كبير على تقليل مخاطر انتقال المرض على متن الطائرة في الأوقات العادية.
وقال، كما أن ارتداء الكمامة ساهم بإضافة حماية للمسافرين داخل الطائرة.
وكان اتحاد النقل الجوي الدولي (IATA) قد أوصى بارتداء القناع على متن الطائرة في يونيو الماضي، وهو مطلب في معظم شركات الطيران منذ النشر والتنفيذ اللاحق لتوجيه الإقلاع من قبل منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO).
وأكد أنه أيضاً صدرت توجيهات بخصوص إدارة الانتظار قبل الصعود للطائرة، والتعامل غير التلامسي، وتقليل الحركة في المقصورة.
وشدد على أن الخدمات البسيطة والقليلة على متن الطائرة هي من بين الإجراءات المتعددة التي تتخذها صناعة الطيران للحفاظ على سلامة الطيران.
علاوة على حقيقة أن أنظمة تدفق الهواء مصممة لتجنب انتشار المرض مع ارتفاع معدلات تدفق الهواء ومعدلات تبادل الهواء ، والترشيح الفعال للغاية لأي هواء معاد تدويره ".
وأكد ارتفاع معدل دخول الهواء النقي إلى المقصورة، حيث يتم تبادل الهواء من 20 إلى 30 مرة في الساعة على متن معظم الطائرات، وهو ما يقارن بشكل إيجابي للغاية مع متوسط مساحة المكتب (متوسط 2-3 مرات في الساعة) أو المدارس (متوسط 10-15 مرة في الساعة).
وأشار إلى إن استخدام مرشحات HEPA التي تحتوي على أكثر من 99.9٪ من معدل كفاءة إزالة البكتيريا / الفيروسات مما يضمن أن إمدادات الهواء التي تدخل المقصورة ليست مسارًا لإدخال الميكروبات.