توصل علماء دنماركيون إلى استنتاج يفيد، بأن الأشخاص القبيحين يبالغون في تقييم جمال مظهرهم، في حين أن الوسيمين يقيمون مظهرهم بصورة أكثر واقعية.
وتفيد مجلة DR، بأنه خلال هذه الدراسة، تمكن الباحثون من استنتاج وتحديد ثلاثة معايير للجمال يعتقدون بأنها تسري في جميع الظروف.
أولا- تماثل جانبي الوجه. يؤكد الباحثون، على أن الناس يفضلون التماثل، ليس لأن المجتمع يعتبره أمرا جميلا ، بل لأنه يشير إلى الصفات الجيدة، التي تنتقل إلى النسل. أما عدم تناظر الوجه فيشير إلى الجينات السيئة. بحسب البروفيسور مادس ماير يغير من جامعة كوبنهاغن.
وثانيا- وفقا للباحثين، وجود ملامح وجه نموذجية منتشرة قدر الإمكان بين أفراد الشعب الذي ينتمي له الشخص.
وثالثا- وجود بشرة ناعمة ونظيفة. لأن وجود هالة سوداء تحت العينين وطفح جلدي أو بشرة باهتة اللون، جميعها عوامل تخفض من جمال المظهر الخارجي للشخص.
واتضح للعلماء أيضا أن آثار الشمس والتجاعيد تعتبر من علامات الشيخوخة. ويمكن اعتبارها من علامات الصحة السيئة.
وتفيد مجلة DR، بأنه خلال هذه الدراسة، تمكن الباحثون من استنتاج وتحديد ثلاثة معايير للجمال يعتقدون بأنها تسري في جميع الظروف.
أولا- تماثل جانبي الوجه. يؤكد الباحثون، على أن الناس يفضلون التماثل، ليس لأن المجتمع يعتبره أمرا جميلا ، بل لأنه يشير إلى الصفات الجيدة، التي تنتقل إلى النسل. أما عدم تناظر الوجه فيشير إلى الجينات السيئة. بحسب البروفيسور مادس ماير يغير من جامعة كوبنهاغن.
وثانيا- وفقا للباحثين، وجود ملامح وجه نموذجية منتشرة قدر الإمكان بين أفراد الشعب الذي ينتمي له الشخص.
وثالثا- وجود بشرة ناعمة ونظيفة. لأن وجود هالة سوداء تحت العينين وطفح جلدي أو بشرة باهتة اللون، جميعها عوامل تخفض من جمال المظهر الخارجي للشخص.
واتضح للعلماء أيضا أن آثار الشمس والتجاعيد تعتبر من علامات الشيخوخة. ويمكن اعتبارها من علامات الصحة السيئة.