ميرور
حدثت عدة انفجارات بركانية كارثية هنا على الأرض منذ ثوران بركان جبل فيزوف عام 79 ميلادي وحتى ثوران جبل بيلي عام 1902.
ولكن صورة جديدة نشرتها وكالة ناسا تكشف أن الانفجارات البركانية على كوكب الزهرة، يمكن أن تكون أكثر دراماتيكية.
وأنشئت الصورة بواسطة بيتر روبن، وعُرضت كصورة فلكية لليوم من ناسا.
وأوضحت ناسا: "أُعلن عن أدلة على وجود براكين نشطة حاليا على كوكب الزهرة في وقت سابق من هذا العام، مع الدفء غير المبرر للمناطق التي يعتقد أنها تحتوي فقط على البراكين القديمة. وعلى الرغم من التقاط صور كبيرة لكوكب الزهرة بالرادار، فإن سحب حمض الكبريتيك السميكة تمنع التقاط آفاق الضوء البصرية".
وفي الصورة، يمكن رؤية عمود هائل قادم من بركان ثائر، بينما تغطي حقول الحمم البركانية الشاسعة سطح الكوكب.
وتبلغ درجة حرارة سطح الزهرة نحو 465 درجة مئوية - وهي ساخنة بدرجة كافية لإذابة الرصاص.
وتشير الدراسات المبكرة إلى أن البراكين يمكن أن تلعب دورا رئيسيا في دورة الحياة على كوكب الزهرة.
وأضافت ناسا: "يمكن أن تلعب البراكين دورا مهما في دورة حياة كوكب الزهرة، لأنها يمكن أن تدفع الأطعمة الكيميائية إلى الغلاف الجوي العلوي الأكثر برودة حيث قد تطفو الميكروبات الجائعة."
حدثت عدة انفجارات بركانية كارثية هنا على الأرض منذ ثوران بركان جبل فيزوف عام 79 ميلادي وحتى ثوران جبل بيلي عام 1902.
ولكن صورة جديدة نشرتها وكالة ناسا تكشف أن الانفجارات البركانية على كوكب الزهرة، يمكن أن تكون أكثر دراماتيكية.
وأنشئت الصورة بواسطة بيتر روبن، وعُرضت كصورة فلكية لليوم من ناسا.
وأوضحت ناسا: "أُعلن عن أدلة على وجود براكين نشطة حاليا على كوكب الزهرة في وقت سابق من هذا العام، مع الدفء غير المبرر للمناطق التي يعتقد أنها تحتوي فقط على البراكين القديمة. وعلى الرغم من التقاط صور كبيرة لكوكب الزهرة بالرادار، فإن سحب حمض الكبريتيك السميكة تمنع التقاط آفاق الضوء البصرية".
وفي الصورة، يمكن رؤية عمود هائل قادم من بركان ثائر، بينما تغطي حقول الحمم البركانية الشاسعة سطح الكوكب.
وتبلغ درجة حرارة سطح الزهرة نحو 465 درجة مئوية - وهي ساخنة بدرجة كافية لإذابة الرصاص.
وتشير الدراسات المبكرة إلى أن البراكين يمكن أن تلعب دورا رئيسيا في دورة الحياة على كوكب الزهرة.
وأضافت ناسا: "يمكن أن تلعب البراكين دورا مهما في دورة حياة كوكب الزهرة، لأنها يمكن أن تدفع الأطعمة الكيميائية إلى الغلاف الجوي العلوي الأكثر برودة حيث قد تطفو الميكروبات الجائعة."