العربية.نت
نشرت أغنى امرأة في أفريقيا صورة "سيلفي" لها في تويتر، تجمعها الخميس مع زوجها وأحد أطفالهما الثلاثة بدبي، وبعد 5 ساعات علمت الأنغولية Isabel dos Santos أن الزوج الذي يكبرها سنا بعام، وهو Sindika Dokolo المولود قبل 48 سنة في "كينشاسا" عاصمة الكونغو الديمقراطية، مات غرقا ربما بنوبة قلبية أثناء ممارسته الغوص، رياضته المفضلة.
كان ناشطا سياسيا، وأحد كبار المقتنين لتحف وأعمال فنية، أفريقية بشكل خاص، كأبيه مؤسس Bank of Kinshasa الشهير. لكن صيته ذاع أكثر، بزواجه في 2002 من ابنة جوزيه إدواردو دوس سانتوس، رئيس أنغولا من 1979 حتى وفاته في 2017 بعمر 75 عاما، وفقا لما تلخص "العربية.نت" الوارد عن غرقه بوسائل إعلام برتغالية وأنغولية، ذكرت في مواقعها أنه يملك أكثر من 5000 عمل لفنانين أفارقة معاصرين، وكان من كبار المدافعين عن حركة إعادة التحف والأعمال الفنية التي تم إنتاجها في القارة السمراء إلى متاحف أفريقيا.
ثروة زوجته وحدها تزيد عن مليار و400 مليون دولار، بحسب الوارد أمس بالذات في موقع مجلة Forbes الاقتصادية الأميركية، فيما ثروتهما معا هي أعمال مشتركة بأفريقيا والصين والولايات المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط، تشمل البنوك والإسمنت والنفط والماس، إضافة إلى يخت بقيمة 35 مليون دولار، وقصر في مونت كارلو بأكثر من 55 مليون دولار، وآخر في لندن، كما وامتلاك 25% من شركةUnitel الأنغولية للاتصالات، وأيضا 42.5% من مصرف Euro Bic bank الواقع مقره في العاصمة البرتغالية لشبونة، إلى جانب عقارات أخرى في 4 قارات.
كما المعروف عن دوكولو، أن والدته Hanne Taabbel Kruse دنماركية، وله أخ وأخت، وكان طالبا في King’s College بلندن، حين تعرّف فيها إلى إيزابيل دوس سانتوس، الذي يبدو مما قرأته "العربية.نت" في صحف البرتغال أنها كانت مولعة به وتعتبره حبها الوحيد في الحياة، وأنها أقامت معه حفل زفاف تحول إلى خبر دولي، لأن كلفته في أنغولا زادت قبل 18 سنة عن 5 ملايين دولار، وكان ينوي خوض الانتخابات الرئاسية في 2022 بجمهورية الكونغو الديمقراطية، إلا أنهم انتشلوا جثته غريقا من بحر دبي التي اختار الإقامة فيها مع زوجته وأبنائه.
نشرت أغنى امرأة في أفريقيا صورة "سيلفي" لها في تويتر، تجمعها الخميس مع زوجها وأحد أطفالهما الثلاثة بدبي، وبعد 5 ساعات علمت الأنغولية Isabel dos Santos أن الزوج الذي يكبرها سنا بعام، وهو Sindika Dokolo المولود قبل 48 سنة في "كينشاسا" عاصمة الكونغو الديمقراطية، مات غرقا ربما بنوبة قلبية أثناء ممارسته الغوص، رياضته المفضلة.
كان ناشطا سياسيا، وأحد كبار المقتنين لتحف وأعمال فنية، أفريقية بشكل خاص، كأبيه مؤسس Bank of Kinshasa الشهير. لكن صيته ذاع أكثر، بزواجه في 2002 من ابنة جوزيه إدواردو دوس سانتوس، رئيس أنغولا من 1979 حتى وفاته في 2017 بعمر 75 عاما، وفقا لما تلخص "العربية.نت" الوارد عن غرقه بوسائل إعلام برتغالية وأنغولية، ذكرت في مواقعها أنه يملك أكثر من 5000 عمل لفنانين أفارقة معاصرين، وكان من كبار المدافعين عن حركة إعادة التحف والأعمال الفنية التي تم إنتاجها في القارة السمراء إلى متاحف أفريقيا.
ثروة زوجته وحدها تزيد عن مليار و400 مليون دولار، بحسب الوارد أمس بالذات في موقع مجلة Forbes الاقتصادية الأميركية، فيما ثروتهما معا هي أعمال مشتركة بأفريقيا والصين والولايات المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط، تشمل البنوك والإسمنت والنفط والماس، إضافة إلى يخت بقيمة 35 مليون دولار، وقصر في مونت كارلو بأكثر من 55 مليون دولار، وآخر في لندن، كما وامتلاك 25% من شركةUnitel الأنغولية للاتصالات، وأيضا 42.5% من مصرف Euro Bic bank الواقع مقره في العاصمة البرتغالية لشبونة، إلى جانب عقارات أخرى في 4 قارات.
كما المعروف عن دوكولو، أن والدته Hanne Taabbel Kruse دنماركية، وله أخ وأخت، وكان طالبا في King’s College بلندن، حين تعرّف فيها إلى إيزابيل دوس سانتوس، الذي يبدو مما قرأته "العربية.نت" في صحف البرتغال أنها كانت مولعة به وتعتبره حبها الوحيد في الحياة، وأنها أقامت معه حفل زفاف تحول إلى خبر دولي، لأن كلفته في أنغولا زادت قبل 18 سنة عن 5 ملايين دولار، وكان ينوي خوض الانتخابات الرئاسية في 2022 بجمهورية الكونغو الديمقراطية، إلا أنهم انتشلوا جثته غريقا من بحر دبي التي اختار الإقامة فيها مع زوجته وأبنائه.