شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجوما حادا على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، بعد وضع علامة تحذيرية على تغريدة أخرى شكك فيها الرئيس بنزاهة فرز الأصوات في الانتخابات الجارية.
وشدد ترامب مجددا، في تغريدة نشرها على حسابه في "تويتر" فجر اليوم الجمعة، على أنه سيحقق فوزا في الانتخابات بسهولة إذا تم فرز الأصوات الشرعية فقط.
وتابع: "المراقبون منعوا من أداء مهامهم بأي طريقة وصورة وشكل، ولذلك يجب تصنيف الأصوات التي تم تسلمها خلال هذه الفترة بأنها غير شرعية. على المحكمة العليا اتخاذ قرار!".
ووضع "تويتر" على هذه التغريدة علامة تحذيرية تنص على أنها تضم "محتوى متنازعا عليه أو قد يكون مضللا بشأن طريقة المشاركة في الانتخابات والفعاليات المدنية الأخرى".
وقد اتخذ "تويتر" إجراءات مماثلة بحق 11 تغريدة أخرى لترامب منذ يوم التصويت العام في انتخابات الرئاسة الأمريكية، أي الثالث من نوفمبر.
وبعد الإجراء الجديد، كسر ترامب صمته إزاء هذا الأمر، وشدد في تغريدة أخرى على أن "تويتر" خرج عن السيطرة، مضيفا أن الحكومة جعلت مثل هذه الأمور ممكنة من خلال تبني المادة الـ230 في قانون آداب الاتصالات وهي تمنح الشركات المشغلة لمواقع التواصل الاجتماعي الحصانة القانونية.
وشدد ترامب مجددا، في تغريدة نشرها على حسابه في "تويتر" فجر اليوم الجمعة، على أنه سيحقق فوزا في الانتخابات بسهولة إذا تم فرز الأصوات الشرعية فقط.
وتابع: "المراقبون منعوا من أداء مهامهم بأي طريقة وصورة وشكل، ولذلك يجب تصنيف الأصوات التي تم تسلمها خلال هذه الفترة بأنها غير شرعية. على المحكمة العليا اتخاذ قرار!".
ووضع "تويتر" على هذه التغريدة علامة تحذيرية تنص على أنها تضم "محتوى متنازعا عليه أو قد يكون مضللا بشأن طريقة المشاركة في الانتخابات والفعاليات المدنية الأخرى".
وقد اتخذ "تويتر" إجراءات مماثلة بحق 11 تغريدة أخرى لترامب منذ يوم التصويت العام في انتخابات الرئاسة الأمريكية، أي الثالث من نوفمبر.
وبعد الإجراء الجديد، كسر ترامب صمته إزاء هذا الأمر، وشدد في تغريدة أخرى على أن "تويتر" خرج عن السيطرة، مضيفا أن الحكومة جعلت مثل هذه الأمور ممكنة من خلال تبني المادة الـ230 في قانون آداب الاتصالات وهي تمنح الشركات المشغلة لمواقع التواصل الاجتماعي الحصانة القانونية.