أطلقت سنغافورة، أمس الجمعة، أولى رحلاتها البحرية "إلى اللامكان"، بعد فترة إغلاق طويلة للعديد من الرحلات البحرية بسبب جائحة فيروس "كورونا" المستجد.
واستقل المئات من سكان سنغافورة سفينة "وورلد دريم" التي يبلغ ارتفاعها 335 مترا (1100 قدما)، للاستمتاع بأول رحلة إلى اللامكان، وهي رحلات لا تزور فعليا أي موانئ لحماية ركابها من الإصابة بالفيروس التاجي، بحسب وكالة "رويترز".
كما أن تلك رحلات البحرية الخاصة في سنغافورة، المصنفة على أنها "رحلات ذهابا وإيابا" دون أن ترسو على أي ميناء، مفتوحة فقط للمقيمين في سنغافورة، وتبحر لبضعة أيام في المياه القريبة من المدينة.
وقبل صعودهم السفينة، خضع ركاب الرحلة، أمس الجمعة، لاختبارات مسحة من فيروس "كورونا"، وكانت السفينة تعمل بنصف طاقتها لمنع الازدحام.
وطُلب من الضيوف البالغ عددهم 1400 شخص أن يحملوا جهاز تتبع إلكتروني على متن الرحلة، كذلك الالتزام بالتباعد الاجتماعي في جميع الأوقات.
وكإجراءات وقائية إضافية، تم تعليق بوفيهات الطعام القائمة على الخدمة الذاتية، فيما قامت إدارة السفينة بترقية مرافقها الطبية لتشمل وحدات الاختبار والعزل الصحي.
وتعرضت صناعة الرحلات البحرية العالمية لضربة كبيرة بسبب جائحة فيروس "كورونا" المستجد، بعد أن تم اكتشاف بعض حالات التفشي الكبرى في الرحلات البحرية.
{{ article.visit_count }}
واستقل المئات من سكان سنغافورة سفينة "وورلد دريم" التي يبلغ ارتفاعها 335 مترا (1100 قدما)، للاستمتاع بأول رحلة إلى اللامكان، وهي رحلات لا تزور فعليا أي موانئ لحماية ركابها من الإصابة بالفيروس التاجي، بحسب وكالة "رويترز".
كما أن تلك رحلات البحرية الخاصة في سنغافورة، المصنفة على أنها "رحلات ذهابا وإيابا" دون أن ترسو على أي ميناء، مفتوحة فقط للمقيمين في سنغافورة، وتبحر لبضعة أيام في المياه القريبة من المدينة.
The ‘cruise to nowhere’ launched in Singapore will set sail in waters just off the city-state and offer respite to those suffering with cabin fever https://t.co/GlccSJ9Srh pic.twitter.com/m5uAx6xTW7
— Reuters (@Reuters) November 7, 2020
وقبل صعودهم السفينة، خضع ركاب الرحلة، أمس الجمعة، لاختبارات مسحة من فيروس "كورونا"، وكانت السفينة تعمل بنصف طاقتها لمنع الازدحام.
وطُلب من الضيوف البالغ عددهم 1400 شخص أن يحملوا جهاز تتبع إلكتروني على متن الرحلة، كذلك الالتزام بالتباعد الاجتماعي في جميع الأوقات.
وكإجراءات وقائية إضافية، تم تعليق بوفيهات الطعام القائمة على الخدمة الذاتية، فيما قامت إدارة السفينة بترقية مرافقها الطبية لتشمل وحدات الاختبار والعزل الصحي.
وتعرضت صناعة الرحلات البحرية العالمية لضربة كبيرة بسبب جائحة فيروس "كورونا" المستجد، بعد أن تم اكتشاف بعض حالات التفشي الكبرى في الرحلات البحرية.