ذهبت أليونا ستارودوبتسيفا، الحائزة على لقب البطولة الأوروبية والفائزة بالعديد من مسابقات المصارعة الحرة الروسية، للعمل كممرضة في مستشفى "كوفيد-19" لمدة شهرين.
وعندما قررت بطلة كراسنويارسك الذهاب إلى "المنطقة الحمراء" للمرة الأولى، قررت عدم إخبار والدتها، التي اعتقدت أن ابنتها انضمت إلى معسكر تدريبي.
وتحدثت المصارعة عبر صفحتها على "إنستغرام" بعد الكشف عن تجربتها:
"لقد انتهى عملي في مستشفى الأمراض المعدية! مر شهران! ربما هذه ليست مجرد وظيفة، إنها مساعدة للأشخاص الذين يمرون بهذا الوقت الصعب!".
وفقا للبطلة ، فهي ممتنة لإدارة المستشفى وموظفيها لإتاحة الفرصة لها لتجربة هذه المهنة والثقة بها.
وأضافت: "بفضل الفريق بأكمله في المستشفى، دعمهم وتفاؤلهم وكلماتهم الطيبة وقلوبهم الذهبية، تساعد في التغلب على صعوبات الحياة. أنا ممتنة لكل شخص دفعتني الحياة للعمل معه. احموا أنفسكم وأحبكم".
وتفكر أليونا بعد العمل ومساعدة المرضى، بالالتحاق بكلية الطب، كما أكدت لموقع ngs24.ru، أنها لن تتخلى عن المصارعة وأنها ستعمل في المستشفى طالما كانت هناك حاجة لذلك، وأوضحت أنها ستتمكن من دمج العمل في المجال الطبي بالتدريب الرياضي إذا رغبت في ذلك.
وعندما قررت بطلة كراسنويارسك الذهاب إلى "المنطقة الحمراء" للمرة الأولى، قررت عدم إخبار والدتها، التي اعتقدت أن ابنتها انضمت إلى معسكر تدريبي.
وتحدثت المصارعة عبر صفحتها على "إنستغرام" بعد الكشف عن تجربتها:
"لقد انتهى عملي في مستشفى الأمراض المعدية! مر شهران! ربما هذه ليست مجرد وظيفة، إنها مساعدة للأشخاص الذين يمرون بهذا الوقت الصعب!".
وفقا للبطلة ، فهي ممتنة لإدارة المستشفى وموظفيها لإتاحة الفرصة لها لتجربة هذه المهنة والثقة بها.
وأضافت: "بفضل الفريق بأكمله في المستشفى، دعمهم وتفاؤلهم وكلماتهم الطيبة وقلوبهم الذهبية، تساعد في التغلب على صعوبات الحياة. أنا ممتنة لكل شخص دفعتني الحياة للعمل معه. احموا أنفسكم وأحبكم".
وتفكر أليونا بعد العمل ومساعدة المرضى، بالالتحاق بكلية الطب، كما أكدت لموقع ngs24.ru، أنها لن تتخلى عن المصارعة وأنها ستعمل في المستشفى طالما كانت هناك حاجة لذلك، وأوضحت أنها ستتمكن من دمج العمل في المجال الطبي بالتدريب الرياضي إذا رغبت في ذلك.