بزنس إنسايدر
بيعت مذكرات مكتوبة بخط اليد كتبها إسحاق نيوتن عن الهرم الأكبر في مصر بمبلغ 378 ألف جنيه إسترليني (511 ألف دولار) في مزاد عقد في 8 ديسمبر.
وقالت دار سوذبي للمزادات التي باعت المذكرات، إن الأوراق، التي تعود إلى نحو ثمانينيات القرن السادس عشر، وقع تدمير أجزاء منها بالكامل تقريبا بسبب أضرار حريق وقع خلال حياة العالم.
ووفقا للأسطورة، قفز كلب نيوتن، دايموند، على طاولته وأسقط شمعة، ما أشعل النار في الأوراق. وبسبب الأضرار الناجمة عن الحريق، فقد بعض النص الموجود على الحافة، لكن دار سوذبي قالت إن الأوراق "تم حفظها بخبرة".
وفي الجذاذات الخاصة، التي لم تُنشر أبدا، كتب نيوتن عن مجموعة متنوعة من الموضوعات التي التزم الصمت بشأنها خلال حياته.
ويتضمن هذا تأملات حول الفلسفة الطبيعية، والكيمياء، ونبوءة الكتاب المقدس، وحتى نهاية العالم.
وفي الملاحظات التي كُتبت بمزيج من الإنجليزية واللاتينية واليونانية والعبرية، كتب أيضا عن وحدات القياس القديمة، وأهرامات الجيزة، والجاذبية.
وكان نيوتن مولعا بالكيمياء وعلم اللاهوت، لكنه لم ينشر نصوصا عن هذه المواضيع خلال حياته "لأن ذلك كان سيكلفه حياته المهنية"، كما قالت دار سوذبي للمزادات.
وأضافت دار المزادات: "تكشف الأوراق الخاصة جانبا من العالم ظل صامتا حتى قرون بعد وفاته، وهو شغفه بالكيمياء".
{{ article.visit_count }}
بيعت مذكرات مكتوبة بخط اليد كتبها إسحاق نيوتن عن الهرم الأكبر في مصر بمبلغ 378 ألف جنيه إسترليني (511 ألف دولار) في مزاد عقد في 8 ديسمبر.
وقالت دار سوذبي للمزادات التي باعت المذكرات، إن الأوراق، التي تعود إلى نحو ثمانينيات القرن السادس عشر، وقع تدمير أجزاء منها بالكامل تقريبا بسبب أضرار حريق وقع خلال حياة العالم.
ووفقا للأسطورة، قفز كلب نيوتن، دايموند، على طاولته وأسقط شمعة، ما أشعل النار في الأوراق. وبسبب الأضرار الناجمة عن الحريق، فقد بعض النص الموجود على الحافة، لكن دار سوذبي قالت إن الأوراق "تم حفظها بخبرة".
وفي الجذاذات الخاصة، التي لم تُنشر أبدا، كتب نيوتن عن مجموعة متنوعة من الموضوعات التي التزم الصمت بشأنها خلال حياته.
ويتضمن هذا تأملات حول الفلسفة الطبيعية، والكيمياء، ونبوءة الكتاب المقدس، وحتى نهاية العالم.
وفي الملاحظات التي كُتبت بمزيج من الإنجليزية واللاتينية واليونانية والعبرية، كتب أيضا عن وحدات القياس القديمة، وأهرامات الجيزة، والجاذبية.
وكان نيوتن مولعا بالكيمياء وعلم اللاهوت، لكنه لم ينشر نصوصا عن هذه المواضيع خلال حياته "لأن ذلك كان سيكلفه حياته المهنية"، كما قالت دار سوذبي للمزادات.
وأضافت دار المزادات: "تكشف الأوراق الخاصة جانبا من العالم ظل صامتا حتى قرون بعد وفاته، وهو شغفه بالكيمياء".