أعلن طارق، شقيق الفنانة المصرية رولا محمود، أنه تمكن من الاتصال بشقيقته قبل أيام للاطمئنان عليها بعد اختفائها الذي أثار قلقا بشأن حالتها الصحية بسبب إصابتها بوباء كورونا.
وأوغل البعض، لهذا السبب، في التكهنات إلى حد الاعتقاد بوفاتها في بلد إقامتها ببريطانيا متأثرة بالوباء.
وقال طارق "رولا، شفيت من فيروس كورونا، بعد أسابيع من استغاثتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت على تواصل معي، طيلة تلك الفترة بشكل متقطع".
وأضاف أن "آخر اتصال بيننا كان من أسبوعين، وكان يفترض أن تعود للقاهرة، ولكن انقطعت الاتصالات بيننا بشكلٍ مفاجئ، وهواتفها أغلقت تماما، ولا أعرف عنها شئا".
بهذا الانقطاع الثاني للفنانة المصرية خلال العام 2020، تنشغل أسرتها مجددا بأوضاعها حيث قال شقيقها "أنا دلوقتي بقلب عليها الدنيا، وبتواصل مع مطار القاهرة، والجهات الأمنية في مصر للتأكد من وصولها من عدمه".
وأكد أنه بالتزامن مع مساعيه في مصر مستقصيا أخبار شقيقته، قام بإجراءات مشابهة لدى مصالح الأمن البريطانية.
وكانت الفنانة رولا محمود قد غردت في صفحتها على موقع "تويتر" في يوم 24 مارس الماضي معلنة إصابتها بوباء كورونا قائلة "أنا لست بخير على الإطلاق" ومستفسرة عن كيفية التصرف إزاء تدهور حالتها الصحية قبل أن تنقطع أخبارها بعدها تاركة المجال مفتوحا للتساؤلات والإشاعات إلى حد أن هناك من اعتقد أنها توفيت ودفنت في قبر مجهول ببريطانيا.
وأوغل البعض، لهذا السبب، في التكهنات إلى حد الاعتقاد بوفاتها في بلد إقامتها ببريطانيا متأثرة بالوباء.
وقال طارق "رولا، شفيت من فيروس كورونا، بعد أسابيع من استغاثتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت على تواصل معي، طيلة تلك الفترة بشكل متقطع".
وأضاف أن "آخر اتصال بيننا كان من أسبوعين، وكان يفترض أن تعود للقاهرة، ولكن انقطعت الاتصالات بيننا بشكلٍ مفاجئ، وهواتفها أغلقت تماما، ولا أعرف عنها شئا".
بهذا الانقطاع الثاني للفنانة المصرية خلال العام 2020، تنشغل أسرتها مجددا بأوضاعها حيث قال شقيقها "أنا دلوقتي بقلب عليها الدنيا، وبتواصل مع مطار القاهرة، والجهات الأمنية في مصر للتأكد من وصولها من عدمه".
وأكد أنه بالتزامن مع مساعيه في مصر مستقصيا أخبار شقيقته، قام بإجراءات مشابهة لدى مصالح الأمن البريطانية.
وكانت الفنانة رولا محمود قد غردت في صفحتها على موقع "تويتر" في يوم 24 مارس الماضي معلنة إصابتها بوباء كورونا قائلة "أنا لست بخير على الإطلاق" ومستفسرة عن كيفية التصرف إزاء تدهور حالتها الصحية قبل أن تنقطع أخبارها بعدها تاركة المجال مفتوحا للتساؤلات والإشاعات إلى حد أن هناك من اعتقد أنها توفيت ودفنت في قبر مجهول ببريطانيا.