وكالات
أطلق بركان جبل ميرابي في إندونيسيا سحبا ساخنة صباح الخميس، وسط تحذيرات من "خطر محتمل يمتد لنحو 5 كيلومترات".
وكان الضباب يغطي البركان في ذلك الوقت، لذا لم تلاحظ بصريا المسافة التي امتدت إليها سحب الحمم البركانية، إلا أن سجل السعة وبيانات التسجيل الزلزالي من مركز أبحاث وتطوير تكنولوجيا الكوارث الجيولوجية، قدر أن السحب الساخنة انتشرت على بعد أقل من كيلومتر واحد (0.6 ميل) من فوهة البركان.
وأجلت السلطات المحلية أكثر من 500 شخص يعيشون على الجبل، في منطقة ماجيلانغ بجزيرة جاوا.
وقال رئيس مركز يوغياكارتا لعلوم البراكين وتخفيف المخاطر الجيولوجية هانك حميدة، في بيان: "حتى الآن الخطر المحتمل لا يتجاوز 5 كيلومترات".
ورفعت السلطة الجيولوجية مستوى التأهب لبركان جبل ميرابي إلى ثاني أعلى مستوى في نوفمبر الماضي، بعد أن زاد نشاط أجهزة الاستشعار، فيما أوقفت أنشطة السياحة والتعدين.
ويقع الجبل الذي يبلغ ارتفاعه 2968 مترا على بعد حوالي 30 كيلومترا من وسط مدينة يوغياكارتا، وبحسب السلطات في المناطق المحيطة، يعيش حوالي ربع مليون شخص على بعد 10 كيلومترات من البركان.
وأطلق البركان الرماد والغاز الساخن في عمود يصل ارتفاعه إلى 6 كيلومترات في السماء في يونيو الماضي، لكن لم ترد أنباء عن وقوع إصابات.
وكان آخر ثوران كبير للبركان في عام 2010، قد قتل 347 شخصا وتسبب في إجلاء 20 ألفا من سكان القرى المحيطة.
وتقع إندونيسيا، وهي أرخبيل يقطنه أكثر من 250 مليون شخص، على "حزام النار" في المحيط الهادئ، وهي عرضة للزلازل والانفجارات البركانية، حيث يراقب علماء الزلازل أكثر من 120 بركانا نشطا.
أطلق بركان جبل ميرابي في إندونيسيا سحبا ساخنة صباح الخميس، وسط تحذيرات من "خطر محتمل يمتد لنحو 5 كيلومترات".
وكان الضباب يغطي البركان في ذلك الوقت، لذا لم تلاحظ بصريا المسافة التي امتدت إليها سحب الحمم البركانية، إلا أن سجل السعة وبيانات التسجيل الزلزالي من مركز أبحاث وتطوير تكنولوجيا الكوارث الجيولوجية، قدر أن السحب الساخنة انتشرت على بعد أقل من كيلومتر واحد (0.6 ميل) من فوهة البركان.
وأجلت السلطات المحلية أكثر من 500 شخص يعيشون على الجبل، في منطقة ماجيلانغ بجزيرة جاوا.
وقال رئيس مركز يوغياكارتا لعلوم البراكين وتخفيف المخاطر الجيولوجية هانك حميدة، في بيان: "حتى الآن الخطر المحتمل لا يتجاوز 5 كيلومترات".
ورفعت السلطة الجيولوجية مستوى التأهب لبركان جبل ميرابي إلى ثاني أعلى مستوى في نوفمبر الماضي، بعد أن زاد نشاط أجهزة الاستشعار، فيما أوقفت أنشطة السياحة والتعدين.
ويقع الجبل الذي يبلغ ارتفاعه 2968 مترا على بعد حوالي 30 كيلومترا من وسط مدينة يوغياكارتا، وبحسب السلطات في المناطق المحيطة، يعيش حوالي ربع مليون شخص على بعد 10 كيلومترات من البركان.
وأطلق البركان الرماد والغاز الساخن في عمود يصل ارتفاعه إلى 6 كيلومترات في السماء في يونيو الماضي، لكن لم ترد أنباء عن وقوع إصابات.
وكان آخر ثوران كبير للبركان في عام 2010، قد قتل 347 شخصا وتسبب في إجلاء 20 ألفا من سكان القرى المحيطة.
وتقع إندونيسيا، وهي أرخبيل يقطنه أكثر من 250 مليون شخص، على "حزام النار" في المحيط الهادئ، وهي عرضة للزلازل والانفجارات البركانية، حيث يراقب علماء الزلازل أكثر من 120 بركانا نشطا.