هل فكرت لحظة أنه سوف تُنظم في يوم من الأيام رحلة «خاصة» إلى الفضاء؟ الأمر بات حقيقة، فهناك مجموعة ثرية مكونة من 7 أشخاص، قرروا تنظيم رحلة خاصة لمحطة الفضاء الدولية في أواخر 2022.
مركبة «دراجون» التابعة لشركة «سبيس إكس»، ستكون هي بطلة هذا الحدث، لتوصيل الأثرياء إلى محطة الفضاء.
صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، كشفت عن هؤلاء الأثرياء، وهم: «لاري كونور، رجل الأعمال الأمريكي، والطيار الإسرائيلي السابق إيتان ستيب، ورجل الأعمال الخيرية الكندي مارك باثي، ورائد الفضاء المتقاعد لوبيز ألجيريا.
كم سعر التذكرة؟
تتكلف رحلة السفر إلى محطة الفضاء الدولية، 55 مليون دولار للفرد الواحد فقط، فيما سيكون كونور البالغ من العمر 71 عامًا، ثاني أكبر شخص سنًا يذهب للفضاء، بعد جون جلين الذي فعلها وكان عمره 77 عامًا.
وقال كونور عن هذا: «يقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة باعتبارنا أول مجموعة من رواد الفضاء الخاصين الذين نقوم بهذه المهمة، وعلينا فعل ذلك بشكل صحيح حتى لا ينتهي بنا المطاف بأن نكون المجموعة الأخيرة».
ورد كونور على اتهامهم بالترف في ظل أزمة كورونا، قائلًا: «نعم العالم يعاني، ولكن لا يمكننا أن ننسى المستقبل. لا يمكننا أن نتغافل عن ضرورة وجود رؤى طويلة المدى.. ونأمل أن تكون هذه المهمة والأبحاث التي سنقوم بها خطوة صغيرة نحو مستقبل أفضل».
مركبة «دراجون» التابعة لشركة «سبيس إكس»، ستكون هي بطلة هذا الحدث، لتوصيل الأثرياء إلى محطة الفضاء.
صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، كشفت عن هؤلاء الأثرياء، وهم: «لاري كونور، رجل الأعمال الأمريكي، والطيار الإسرائيلي السابق إيتان ستيب، ورجل الأعمال الخيرية الكندي مارك باثي، ورائد الفضاء المتقاعد لوبيز ألجيريا.
كم سعر التذكرة؟
تتكلف رحلة السفر إلى محطة الفضاء الدولية، 55 مليون دولار للفرد الواحد فقط، فيما سيكون كونور البالغ من العمر 71 عامًا، ثاني أكبر شخص سنًا يذهب للفضاء، بعد جون جلين الذي فعلها وكان عمره 77 عامًا.
وقال كونور عن هذا: «يقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة باعتبارنا أول مجموعة من رواد الفضاء الخاصين الذين نقوم بهذه المهمة، وعلينا فعل ذلك بشكل صحيح حتى لا ينتهي بنا المطاف بأن نكون المجموعة الأخيرة».
ورد كونور على اتهامهم بالترف في ظل أزمة كورونا، قائلًا: «نعم العالم يعاني، ولكن لا يمكننا أن ننسى المستقبل. لا يمكننا أن نتغافل عن ضرورة وجود رؤى طويلة المدى.. ونأمل أن تكون هذه المهمة والأبحاث التي سنقوم بها خطوة صغيرة نحو مستقبل أفضل».
