رويترز
بعد مرور 44 عاماً على وفاته، أعلنت شركة أفلام فرنسية، الجمعة، عن سعيها لتحسين جودة الصور لعدد من أفلام الفنان والمخرج البريطاني الشهير تشارلي شابلن، بهدف عرضها في دور السينما بجميع أنحاء العالم.
وبعد 100 عام على فيلم "ذا كيد"، وهو أول فيلم روائي طويل أخرجه شابلن وقام بدور البطولة فيه، ستستخدم شركة فرنسية التكنولوجيا الحديثة لتحسين جودة الصور في بعض من أشهر أفلام الكوميديا الصامتة بهدف عرضها في دور السينما بجميع أنحاء العالم.
وأوضحت شركة الأفلام الفرنسية "إم.كيه 2" وشركة التوزيع العالمية "بيس أوف ماجيك" في بيان أنهما تعاونتا لإحياء الذكرى المئوية، مشيرين إلى أنهما ستعملان على "ملصقات جديدة وإعلانات بمقاطع من الأفلام مصممة بشكل ملائم لجمهور العصر الحالي في الاحتفال بالذكرى المئوية".
وتشمل أعمال الترميم التي تنفذها شركة "إم.كيه 2" ومقرها باريس تحسين جودة الصورة باستخدام تقنية "2k" و"4k" في الأعمال الكلاسيكية "ذا جولدن راش"، و"سيتي لايتس" و"ذا سيركس" و"مودرن تايمز"، و"ذا جريت ديكتاتور".
وستدشن شركة "إم.كيه 2"عملية تحسين جودة الصور بتقنية التصوير "4k" لفيلم "ذا كيد" بفرنسا في الخريف بينما ستعمل "بيس أوف ماجيك" مع شبكة موزعي أعمالها على عرض الفيلم وغيره في نحو 50 منطقة علاوة على التعاون مع شركاء توزيع أفلام "إم.كيه 2".
وبدوره، قال ناثانيال كرميتس الرئيس التنفيذي لشركة "إم.كيه 2" في بيان: "في عام 1921، أكد فيلم (ذا كيد) نجومية شابلن ومهاراته الخارقة في فن السينما".
وأضاف كرميتس: أنه "ينبغي أن نعيد بالشراكة مع (بيس أوف ماجيك) شابلن إلى دور السينما في أنحاء العالم هذا العام، وأن نواصل الحفاظ على إرثه ونحتفي بما يزخر به من حداثة ومشاعر ما زالت حية حتى اليوم".
بعد مرور 44 عاماً على وفاته، أعلنت شركة أفلام فرنسية، الجمعة، عن سعيها لتحسين جودة الصور لعدد من أفلام الفنان والمخرج البريطاني الشهير تشارلي شابلن، بهدف عرضها في دور السينما بجميع أنحاء العالم.
وبعد 100 عام على فيلم "ذا كيد"، وهو أول فيلم روائي طويل أخرجه شابلن وقام بدور البطولة فيه، ستستخدم شركة فرنسية التكنولوجيا الحديثة لتحسين جودة الصور في بعض من أشهر أفلام الكوميديا الصامتة بهدف عرضها في دور السينما بجميع أنحاء العالم.
وأوضحت شركة الأفلام الفرنسية "إم.كيه 2" وشركة التوزيع العالمية "بيس أوف ماجيك" في بيان أنهما تعاونتا لإحياء الذكرى المئوية، مشيرين إلى أنهما ستعملان على "ملصقات جديدة وإعلانات بمقاطع من الأفلام مصممة بشكل ملائم لجمهور العصر الحالي في الاحتفال بالذكرى المئوية".
وتشمل أعمال الترميم التي تنفذها شركة "إم.كيه 2" ومقرها باريس تحسين جودة الصورة باستخدام تقنية "2k" و"4k" في الأعمال الكلاسيكية "ذا جولدن راش"، و"سيتي لايتس" و"ذا سيركس" و"مودرن تايمز"، و"ذا جريت ديكتاتور".
وستدشن شركة "إم.كيه 2"عملية تحسين جودة الصور بتقنية التصوير "4k" لفيلم "ذا كيد" بفرنسا في الخريف بينما ستعمل "بيس أوف ماجيك" مع شبكة موزعي أعمالها على عرض الفيلم وغيره في نحو 50 منطقة علاوة على التعاون مع شركاء توزيع أفلام "إم.كيه 2".
وبدوره، قال ناثانيال كرميتس الرئيس التنفيذي لشركة "إم.كيه 2" في بيان: "في عام 1921، أكد فيلم (ذا كيد) نجومية شابلن ومهاراته الخارقة في فن السينما".
وأضاف كرميتس: أنه "ينبغي أن نعيد بالشراكة مع (بيس أوف ماجيك) شابلن إلى دور السينما في أنحاء العالم هذا العام، وأن نواصل الحفاظ على إرثه ونحتفي بما يزخر به من حداثة ومشاعر ما زالت حية حتى اليوم".