شهدت السنوات الأخيرة تزايداً في أعداد المواليد من التوائم حول العالم بمعدل أعلى من أي وقت مضى، لكن باحثين يرون أن الأمر ربما بلغ ذروته.
ويشهد العالم سنوياً ولادة نحو 1.6 مليون توأم - بمعدل توأم بين كل 42 ولادة.
وأدّت عوامل مثل تأخّر الحمل، وتقدّم التقنيات الطبية كالتلقيح المجهري، إلى زيادة معدّل المواليد التوائم بنحو الثلث منذ حقبة الثمانينيات.
لكن هذه العوامل نفسها قد تسهم في تغيير الوضع، خصوصاً مع الاتجاه نحو جنين واحد في كل حَمل، بما يقلل من الخطورة المصاحبة للحمل بتوائم.
وطبقاً لمراجعة عالمية رصدتها دورية "هيومن ريبروداكشن" الطبية، فإن معدل المواليد التوائم بلغ ذروته على مدار الثلاثين عاماً الأخيرة حول العالم - بنسبٍ تراوحت بين 32 بالمئة في آسيا، و71 في المئة بالمئة في أمريكا الشمالية.
{{ article.visit_count }}
ويشهد العالم سنوياً ولادة نحو 1.6 مليون توأم - بمعدل توأم بين كل 42 ولادة.
وأدّت عوامل مثل تأخّر الحمل، وتقدّم التقنيات الطبية كالتلقيح المجهري، إلى زيادة معدّل المواليد التوائم بنحو الثلث منذ حقبة الثمانينيات.
لكن هذه العوامل نفسها قد تسهم في تغيير الوضع، خصوصاً مع الاتجاه نحو جنين واحد في كل حَمل، بما يقلل من الخطورة المصاحبة للحمل بتوائم.
وطبقاً لمراجعة عالمية رصدتها دورية "هيومن ريبروداكشن" الطبية، فإن معدل المواليد التوائم بلغ ذروته على مدار الثلاثين عاماً الأخيرة حول العالم - بنسبٍ تراوحت بين 32 بالمئة في آسيا، و71 في المئة بالمئة في أمريكا الشمالية.