وكالات
ظهرت صور، هي الأولى لشاب عمره 33 سنة، واتضح أنه قاتل الممثلة والفنانة التشكيلية السورية رائفة الرز، المعروفة فنياً باسم رائفة أحمد، وهو سوري اسمه وائل درغام، ويقيم أيضاً في مدينة Zwolle البعيدة بالوسط الهولندي 80 كيلومتراً عن العاصمة أمستردام، حيث عثرت الشرطة عليها قتيلة في شقتها بعد ظهر الاثنين الماضي، واعتقلت درغام الذي اتضح أيضاً أنه كان متزوجاً منها في السابق، إلا أن الطلاق فرق بينهما لأسباب غير معروفة بعد.
قريبة للفنانة القتيلة بعمر 53 عاماً، هي من نشرت 3 صور لدرغام في حساب "فيسبوكي" نجده باسم Ghedo Moussly في الموقع، وكتبت فوقها تقول: "هذا هو المجرم النجس الحقير، يلي قتل بنت خالي الفنانة رائفة الرز بهولندا. الله ينتقم منك أشد انتقام يارب.. اسمو وائل درغام هاد يلي قتل أختي رائفة الرز.. هاد يلي كانت تحن عليه وتساعدو. بيتعاطى وبياخد مساعدة منها.. هاجمها بالبيت وطلب مصاري.. دافعت عن حالها.. بس قضاء الله وقدره لا اعتراض عليه.. ما إلها لا بالمعارضة ولا بالسياسة، وما إلها بأي شي متل ما البعض عم يألف. ارحمونا.. واترحمو عليها..ارقدي بسلام...الله معك".
إلا أن القريبة لم تذكر أي معلومات أخرى عن درغام الذي مثل أمس الخميس أمام قاض هولندي وجه إليه تهمة القتل، استناداً لتحقيق أولي قامت به الشرطة، وهو ما ذكرته "العربية.نت" في تقرير نشرته أمس عن مقتل الفنانة، الأم لابن وحيد عمره 18 سنة تقريباً، وهو ثمرة زواجها من الكاتب والصحافي الكردي العراقي، هوشنك وزيري، الحاصل على الجنسية الأميركية، والمقيم مع ابنه في مدينة أربيل بالشمال العراقي، وكان يقوم من حين لآخر بزيارة والدته التي كانت تقيم بمفردها في شقتها بهولندا التي وصلت إليها قبل 5 أعوام، وطلبت اللجوء.
"مريض ومختل نفسياً"
أما المعلومات عن قاتلها، وغير الواردة للآن بأي وسيلة إعلامية هولندية، فذكرها فنان وإعلامي سوري يقيم في أمستردام، وكان له تواصل شخصي وعبر الهاتف مع الفنانة القتيلة طعناً بالسكين، هو الدكتور عبد القادر المنلا، فقد استضافته قناة تلفزيونية مختصة بالشأن السوري، في مقابلة استمرت نصف ساعة وبثتها مساء أمس الخميس، وكشف فيها عن اسم القاتل، وبأنه كان متزوجاً من الفنانة، ثم وصفه بمريض ومختل نفسياً "وهذا هو السبب الرئيس بارتكابه الجريمة" كما قال.
وفي حساب تويتري يخص موقع "التغريدة السورية" الإخباري، وردت معلومات مختلفة بعض الشيء، لكنها من دون مصدر واضح، ملخصها أن القاتل درغام "فلسطيني سوري يتعاطى المخدرات والمشروبات الكحولية، ومريض نفسياً، لاجئ في هولندا بنفس المنطقة التي تقيم فيها الفنانة المغدورة" وأنهى ما ذكر بقوله إن الفنانة "كانت تساعده مادياً، وحين اكتشفت أنه يتعاطى رفضت أن تساعده، فهجم عليها وطعنها عدة طعنات".
ظهرت صور، هي الأولى لشاب عمره 33 سنة، واتضح أنه قاتل الممثلة والفنانة التشكيلية السورية رائفة الرز، المعروفة فنياً باسم رائفة أحمد، وهو سوري اسمه وائل درغام، ويقيم أيضاً في مدينة Zwolle البعيدة بالوسط الهولندي 80 كيلومتراً عن العاصمة أمستردام، حيث عثرت الشرطة عليها قتيلة في شقتها بعد ظهر الاثنين الماضي، واعتقلت درغام الذي اتضح أيضاً أنه كان متزوجاً منها في السابق، إلا أن الطلاق فرق بينهما لأسباب غير معروفة بعد.
قريبة للفنانة القتيلة بعمر 53 عاماً، هي من نشرت 3 صور لدرغام في حساب "فيسبوكي" نجده باسم Ghedo Moussly في الموقع، وكتبت فوقها تقول: "هذا هو المجرم النجس الحقير، يلي قتل بنت خالي الفنانة رائفة الرز بهولندا. الله ينتقم منك أشد انتقام يارب.. اسمو وائل درغام هاد يلي قتل أختي رائفة الرز.. هاد يلي كانت تحن عليه وتساعدو. بيتعاطى وبياخد مساعدة منها.. هاجمها بالبيت وطلب مصاري.. دافعت عن حالها.. بس قضاء الله وقدره لا اعتراض عليه.. ما إلها لا بالمعارضة ولا بالسياسة، وما إلها بأي شي متل ما البعض عم يألف. ارحمونا.. واترحمو عليها..ارقدي بسلام...الله معك".
إلا أن القريبة لم تذكر أي معلومات أخرى عن درغام الذي مثل أمس الخميس أمام قاض هولندي وجه إليه تهمة القتل، استناداً لتحقيق أولي قامت به الشرطة، وهو ما ذكرته "العربية.نت" في تقرير نشرته أمس عن مقتل الفنانة، الأم لابن وحيد عمره 18 سنة تقريباً، وهو ثمرة زواجها من الكاتب والصحافي الكردي العراقي، هوشنك وزيري، الحاصل على الجنسية الأميركية، والمقيم مع ابنه في مدينة أربيل بالشمال العراقي، وكان يقوم من حين لآخر بزيارة والدته التي كانت تقيم بمفردها في شقتها بهولندا التي وصلت إليها قبل 5 أعوام، وطلبت اللجوء.
"مريض ومختل نفسياً"
أما المعلومات عن قاتلها، وغير الواردة للآن بأي وسيلة إعلامية هولندية، فذكرها فنان وإعلامي سوري يقيم في أمستردام، وكان له تواصل شخصي وعبر الهاتف مع الفنانة القتيلة طعناً بالسكين، هو الدكتور عبد القادر المنلا، فقد استضافته قناة تلفزيونية مختصة بالشأن السوري، في مقابلة استمرت نصف ساعة وبثتها مساء أمس الخميس، وكشف فيها عن اسم القاتل، وبأنه كان متزوجاً من الفنانة، ثم وصفه بمريض ومختل نفسياً "وهذا هو السبب الرئيس بارتكابه الجريمة" كما قال.
وفي حساب تويتري يخص موقع "التغريدة السورية" الإخباري، وردت معلومات مختلفة بعض الشيء، لكنها من دون مصدر واضح، ملخصها أن القاتل درغام "فلسطيني سوري يتعاطى المخدرات والمشروبات الكحولية، ومريض نفسياً، لاجئ في هولندا بنفس المنطقة التي تقيم فيها الفنانة المغدورة" وأنهى ما ذكر بقوله إن الفنانة "كانت تساعده مادياً، وحين اكتشفت أنه يتعاطى رفضت أن تساعده، فهجم عليها وطعنها عدة طعنات".