أعلن موقع "تويتر" أنه سيراجع سياسته تجاه قادة العالم لتقرير كيفية التعامل مع السياسيين الكبار الذين ينتهكون قواعد استخدام شبكة التواصل الاجتماعي.
وقال الموقع في بيان: "نريد أن تظل سياساتنا مواكبة للطبيعة المتغيرة باستمرار للخطاب السياسي على تويتر ... لذلك، فإننا نعيد التفكير في نهجنا تجاه قادة العالم".
ولحل هذه المسألة أعلن "تويتر" أنه يخطط لطلب المساعدة من مستخدميه، وقال: "بشكل عام، نريد أن نسمع من الجمهور إذا كانوا يعتقدون أن زعماء العالم يجب أن يلتزموا بنفس القواعد، التي يتبعها مستخدمو تويتر الآخرون. وما هي الإجراءات المناسبة إذا خالف زعيم عالمي القواعد".
وبحسب البيان سيجري "تويتر" استطلاع رأي من 19 مارس إلى 12 أبريل المقبل، وسيكون متاحا بـ 14 لغة، بما في ذلك الروسية.
وأوضح "تويتر" أن هذا الاستطلاع من شأنه أن يعكس "منظورا عالميا" يساعد على حل هذه المسألة.
وأشار موقع "تويتر" إلى أنه يجري مشاورات مع خبراء في مجال حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني وأكاديميين في جميع أنحاء العالم، وسيتم أخذ ملاحظاتهم بعين الاعتبار في المراجعة القادمة لسياسة التغريد على صفحته.
وكان "تويتر" قد أغلق صفحة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في بداية يناير الماضي، بعد اقتحام مؤيدي الأخير لمبنى الكابيتول.
{{ article.visit_count }}
وقال الموقع في بيان: "نريد أن تظل سياساتنا مواكبة للطبيعة المتغيرة باستمرار للخطاب السياسي على تويتر ... لذلك، فإننا نعيد التفكير في نهجنا تجاه قادة العالم".
ولحل هذه المسألة أعلن "تويتر" أنه يخطط لطلب المساعدة من مستخدميه، وقال: "بشكل عام، نريد أن نسمع من الجمهور إذا كانوا يعتقدون أن زعماء العالم يجب أن يلتزموا بنفس القواعد، التي يتبعها مستخدمو تويتر الآخرون. وما هي الإجراءات المناسبة إذا خالف زعيم عالمي القواعد".
وبحسب البيان سيجري "تويتر" استطلاع رأي من 19 مارس إلى 12 أبريل المقبل، وسيكون متاحا بـ 14 لغة، بما في ذلك الروسية.
وأوضح "تويتر" أن هذا الاستطلاع من شأنه أن يعكس "منظورا عالميا" يساعد على حل هذه المسألة.
وأشار موقع "تويتر" إلى أنه يجري مشاورات مع خبراء في مجال حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني وأكاديميين في جميع أنحاء العالم، وسيتم أخذ ملاحظاتهم بعين الاعتبار في المراجعة القادمة لسياسة التغريد على صفحته.
وكان "تويتر" قد أغلق صفحة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في بداية يناير الماضي، بعد اقتحام مؤيدي الأخير لمبنى الكابيتول.