استغل الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، حفل زفاف، أقيم في منتجعه، للحديث عن خسارته في الانتخابات الرئاسية وأزمة المهاجرين.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن ترامب اغتنم الفرصة وصعد إلى منصة الرقص، حيث كان مقررًا أن يحضر نخب الزفاف، وبدأ في الحديث عن خسارته الانتخابات الرئاسية 2020، والأزمة القائمة عند الحدود والصين وإيران، في خطاب استمر لدقيقتين ونصف الدقيقة.
وبشكل يشبه إلى حد كبير ما يقوم به في التجمعات الانتخابية التي ينظمها، سأل ترامب الحشد "هل تفتقدوني؟"، لتتصاعد الهتافات.
وقال ترامب في بداية حديثه: ”لقد تلقيت كل هذه التقارير المتدفقة، التي تخبرني عن الحدود وتخبرني عن الصين وإيران، كنا نستعد للتوصل إلى اتفاق، وكانوا (الإيرانيين) مستعدين لفعل أي شيء، وكانوا سيفعلون أي شيء.. وهذا الرجل (بايدن) يأتي ويرفع العقوبات، ثم يقول إننا نرغب في التفاوض الآن".
ثم ضاعف ترامب هجومه بشأن قضية الحدود ووصفها بأنها "أسوأ ما حدث على الإطلاق" بقوله إن الأطفال يعيشون في "بؤس".
وبينما كانت الفرقة الموسيقية تتأهب للعزف من أجل العروسين، قرر ترامب الحديث حول مزاعم تزوير الانتخابات، قائلاً "شيء غريب حدث في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، قالوا لي احصل على 66 مليون صوت لتفوز في الانتخابات، وقد حصلت على 75 مليونا، وقد كنتم شهودا على ذلك".
وبعد ما يقرب من ثلاث دقائق من الحديث عن نفسه، تحول ترامب إلى الزوجين، وقال: "إنه لشرف كبير أن أكون هنا.. إنه لشرف كبير أن تكونوا معنا".
وكان ترامب قد أعلن، السبت، اعتزامه زيارة الجدار الحدودي خلال الأسابيع المقبلة بعد تلقيه دعوة من قوات حرس الحدود بعد انتقاده إدارة بايدن بسبب التراجع عن سياسة "ابق في المكسيك".
وقال ترامب: "حسنًا، الكثير من الناس وجهوا لي الدعوة.. هناك حرس الحدود وعناصر وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الذين طلبوا مني الذهاب إلى هناك.. لذا أشعر أنني مدين لهم بذلك نوعًا ما".
وأضاف: "الآلاف والآلاف من الأفراد يأتون الآن بينما نحن نتحدث.. سيتدفق الملايين من الناس على بلادنا.. سوف يدمرون بلدنا.. إنه وضع خطير للغاية".
وكانت آخر زيارة لترامب إلى الحدود خلال الأسابيع الأخيرة من رئاسته، عندما سافر إلى مدينة ألامو، بولاية تكساس، للاحتفال بالانتهاء من بناء أكثر من 450 ميلاً من الجدار الحدودي بين أمريكا والمكسيك.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن ترامب اغتنم الفرصة وصعد إلى منصة الرقص، حيث كان مقررًا أن يحضر نخب الزفاف، وبدأ في الحديث عن خسارته الانتخابات الرئاسية 2020، والأزمة القائمة عند الحدود والصين وإيران، في خطاب استمر لدقيقتين ونصف الدقيقة.
وبشكل يشبه إلى حد كبير ما يقوم به في التجمعات الانتخابية التي ينظمها، سأل ترامب الحشد "هل تفتقدوني؟"، لتتصاعد الهتافات.
وقال ترامب في بداية حديثه: ”لقد تلقيت كل هذه التقارير المتدفقة، التي تخبرني عن الحدود وتخبرني عن الصين وإيران، كنا نستعد للتوصل إلى اتفاق، وكانوا (الإيرانيين) مستعدين لفعل أي شيء، وكانوا سيفعلون أي شيء.. وهذا الرجل (بايدن) يأتي ويرفع العقوبات، ثم يقول إننا نرغب في التفاوض الآن".
ثم ضاعف ترامب هجومه بشأن قضية الحدود ووصفها بأنها "أسوأ ما حدث على الإطلاق" بقوله إن الأطفال يعيشون في "بؤس".
وبينما كانت الفرقة الموسيقية تتأهب للعزف من أجل العروسين، قرر ترامب الحديث حول مزاعم تزوير الانتخابات، قائلاً "شيء غريب حدث في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، قالوا لي احصل على 66 مليون صوت لتفوز في الانتخابات، وقد حصلت على 75 مليونا، وقد كنتم شهودا على ذلك".
وبعد ما يقرب من ثلاث دقائق من الحديث عن نفسه، تحول ترامب إلى الزوجين، وقال: "إنه لشرف كبير أن أكون هنا.. إنه لشرف كبير أن تكونوا معنا".
وكان ترامب قد أعلن، السبت، اعتزامه زيارة الجدار الحدودي خلال الأسابيع المقبلة بعد تلقيه دعوة من قوات حرس الحدود بعد انتقاده إدارة بايدن بسبب التراجع عن سياسة "ابق في المكسيك".
وقال ترامب: "حسنًا، الكثير من الناس وجهوا لي الدعوة.. هناك حرس الحدود وعناصر وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الذين طلبوا مني الذهاب إلى هناك.. لذا أشعر أنني مدين لهم بذلك نوعًا ما".
وأضاف: "الآلاف والآلاف من الأفراد يأتون الآن بينما نحن نتحدث.. سيتدفق الملايين من الناس على بلادنا.. سوف يدمرون بلدنا.. إنه وضع خطير للغاية".
وكانت آخر زيارة لترامب إلى الحدود خلال الأسابيع الأخيرة من رئاسته، عندما سافر إلى مدينة ألامو، بولاية تكساس، للاحتفال بالانتهاء من بناء أكثر من 450 ميلاً من الجدار الحدودي بين أمريكا والمكسيك.