أعلن الجيش البريطاني تزويد قواته الخاصة ببنادق حديثة من طراز "طلقة الزاوية" التي تتيح لهم استهداف العدو دون تعريض أنفسهم للخطر.
وقالت صحيفة "صنداي" إن بندقية طلقة الزاوية تعتبر من الأسلحة الجديدة المدمجة بنظام معلوماتي اتصالاتي للتتبع والتوجيه والإطلاق.
وهذا النظام، حسب الصحيفة، يعتمد على منصة ذات مفصل متحرك، يركب في القسم الأمامي منها مسدس أو رشاش، وتركب على المنصة الثابتة شاشة كاميرا فيديو ملونة قابلة للفصل، ويركب على المفصل المتحرك عدسة الكاميرا لتتبع الهدف.
أما الجزء الخلفي من البندقية يتكون من مخزن الطلقات والزناد والشاشة ومفاتيح التحكم،
توفر كاميرا الفيديو للمستخدم تغذية حية ويمكن تزويد السلاح بكاتم للصوت وأشعة ليزر للتوجيه وحتى قاذفة قنابل يدوية.
ويقول جولان، مصمم البندقية، إن السلاح الناري المنحني يزيل خطر "التعرض" لإطلاق النار من مناطق مجهولة، حيث يشكل القتال في المدن أكثر المناطق خطورة بالنسبة للجنود، عندما يضطر الجندي في المقدمة إلى للإطلال برأسه حول زاوية أو مدخل.
يُعتقد أن أربعة إصدارات من هذه البندقية قيد التجربة مع وحدة النخبة.
تسمح البندقية للجندي باستخدام الأزرار لإمالة السلاح إلى اليسار أو اليمين، مما يسمح له بالبقاء بعيدًا عن الأنظار في ساحة المعركة.
يمكن استخدام البندقية المتطورة أيضًا للبحث تحت المركبات المشبوهة ومسح الغرف قبل الدخول.
وقال مصدر عسكري لصحيفة صنداي ميرور إن السلاح "قطعة رائعة وقادرة على تغيير قواعد اللعبة في العمليات".
وأضاف: "القدرة على التصوير بدقة عند الزاوية أثناء القتال في الشوارع، سيكون طوق نجاة للجنود. ففي كل مرة تتحرك فيها حول زاوية أو تفتح النار من زاوية، فإنك تعرض نفسك للخطر."
كان الجيش الأمريكي قد أعلن في وقت سابق عن تزويد القوات الأمريكية بنظارات واقية جديدة ستسمح لهم بالرؤية من خلال الجدران.
ستمكن أدوات الذكاء الاصطناعي الجنود من النظر عبر جوانب المركبات القتالية، حيث يتم نقل اللقطات إلى نظارات نظام التعزيز البصري المتكامل من خلال كاميرات متعددة الاتجاهات مثبتة على الجزء الخارجي من الدرع، بحيث يمكن لأي فرقة مكونة من ستة جنود أن تكون بأمان في الجزء الخلفي من مركبة المشاة، ويمكنهم “الرؤية” من خلال جدار السيارة، والحصول على بيئة واضحة.
وقالت صحيفة "صنداي" إن بندقية طلقة الزاوية تعتبر من الأسلحة الجديدة المدمجة بنظام معلوماتي اتصالاتي للتتبع والتوجيه والإطلاق.
وهذا النظام، حسب الصحيفة، يعتمد على منصة ذات مفصل متحرك، يركب في القسم الأمامي منها مسدس أو رشاش، وتركب على المنصة الثابتة شاشة كاميرا فيديو ملونة قابلة للفصل، ويركب على المفصل المتحرك عدسة الكاميرا لتتبع الهدف.
أما الجزء الخلفي من البندقية يتكون من مخزن الطلقات والزناد والشاشة ومفاتيح التحكم،
توفر كاميرا الفيديو للمستخدم تغذية حية ويمكن تزويد السلاح بكاتم للصوت وأشعة ليزر للتوجيه وحتى قاذفة قنابل يدوية.
ويقول جولان، مصمم البندقية، إن السلاح الناري المنحني يزيل خطر "التعرض" لإطلاق النار من مناطق مجهولة، حيث يشكل القتال في المدن أكثر المناطق خطورة بالنسبة للجنود، عندما يضطر الجندي في المقدمة إلى للإطلال برأسه حول زاوية أو مدخل.
يُعتقد أن أربعة إصدارات من هذه البندقية قيد التجربة مع وحدة النخبة.
تسمح البندقية للجندي باستخدام الأزرار لإمالة السلاح إلى اليسار أو اليمين، مما يسمح له بالبقاء بعيدًا عن الأنظار في ساحة المعركة.
يمكن استخدام البندقية المتطورة أيضًا للبحث تحت المركبات المشبوهة ومسح الغرف قبل الدخول.
وقال مصدر عسكري لصحيفة صنداي ميرور إن السلاح "قطعة رائعة وقادرة على تغيير قواعد اللعبة في العمليات".
وأضاف: "القدرة على التصوير بدقة عند الزاوية أثناء القتال في الشوارع، سيكون طوق نجاة للجنود. ففي كل مرة تتحرك فيها حول زاوية أو تفتح النار من زاوية، فإنك تعرض نفسك للخطر."
كان الجيش الأمريكي قد أعلن في وقت سابق عن تزويد القوات الأمريكية بنظارات واقية جديدة ستسمح لهم بالرؤية من خلال الجدران.
ستمكن أدوات الذكاء الاصطناعي الجنود من النظر عبر جوانب المركبات القتالية، حيث يتم نقل اللقطات إلى نظارات نظام التعزيز البصري المتكامل من خلال كاميرات متعددة الاتجاهات مثبتة على الجزء الخارجي من الدرع، بحيث يمكن لأي فرقة مكونة من ستة جنود أن تكون بأمان في الجزء الخلفي من مركبة المشاة، ويمكنهم “الرؤية” من خلال جدار السيارة، والحصول على بيئة واضحة.