وكالات
أعلنت وكالة الأدوية البريطانية، السبت، أن 7 أشخاص تلقوا لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا توفوا بسبب جلطات دموية، من إجمالي 30 حالة تم تسجيلها حتى الآن.
وتلقت الوكالة حتى يوم 24 مارس تقارير عن 22 حالة تخثر دموي وريدي دماغي، وثماني حالات أخرى لجلطات مرتبطة بنقص الصفائح الدموية من إجمالي 18,1 مليون جرعة تم إعطاؤها.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن جون راين مدير الوكالة قوله "فحصنا المعمق لهذه التقارير مستمر".
وفي فرنسا، أعلنت وكالة سلامة الأدوية عن رصدها حالتين جديدتين للوفاة بسبب التجلط الدموي لدى شخصين تلقيا لقاح "أسترازينيكا".
وأشار تقرير للوكالة إلى أنها رصدت خلال الفترة بين 19 و25 مارس الماضي 3 حالات للتجلط الدموي بعد التطعيم بلقاح "أسترازينيكا"، نتجت عنها حالتا وفاة.
ومنذ بداية حملة التطعيم في فرنسا تم رصد 12 حالة للتجلط الدموي، أسفرت عن 4 وفيات.
يذكر أن عددا من الدول، معظمها أعضاء في الاتحاد الأوروبي، علقت استخدام لقاح "أسترازينيكا" على خلفية التقارير حول تجلط الدم لدى الأشخاص الذين تلقوا اللقاح، لكن الوكالة الأوروبية للأدوية، وبعد إجرائها دراسات إضافية، لم ترصد أي صلة مباشرة بين تلك الحالات واللقاح.
واستؤنف استخدام اللقاح بشكل عام في معظم الدول، فيما أبقت دول معينة على بعض القيود على استخدام اللقاح.
{{ article.visit_count }}
أعلنت وكالة الأدوية البريطانية، السبت، أن 7 أشخاص تلقوا لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا توفوا بسبب جلطات دموية، من إجمالي 30 حالة تم تسجيلها حتى الآن.
وتلقت الوكالة حتى يوم 24 مارس تقارير عن 22 حالة تخثر دموي وريدي دماغي، وثماني حالات أخرى لجلطات مرتبطة بنقص الصفائح الدموية من إجمالي 18,1 مليون جرعة تم إعطاؤها.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن جون راين مدير الوكالة قوله "فحصنا المعمق لهذه التقارير مستمر".
وفي فرنسا، أعلنت وكالة سلامة الأدوية عن رصدها حالتين جديدتين للوفاة بسبب التجلط الدموي لدى شخصين تلقيا لقاح "أسترازينيكا".
وأشار تقرير للوكالة إلى أنها رصدت خلال الفترة بين 19 و25 مارس الماضي 3 حالات للتجلط الدموي بعد التطعيم بلقاح "أسترازينيكا"، نتجت عنها حالتا وفاة.
ومنذ بداية حملة التطعيم في فرنسا تم رصد 12 حالة للتجلط الدموي، أسفرت عن 4 وفيات.
يذكر أن عددا من الدول، معظمها أعضاء في الاتحاد الأوروبي، علقت استخدام لقاح "أسترازينيكا" على خلفية التقارير حول تجلط الدم لدى الأشخاص الذين تلقوا اللقاح، لكن الوكالة الأوروبية للأدوية، وبعد إجرائها دراسات إضافية، لم ترصد أي صلة مباشرة بين تلك الحالات واللقاح.
واستؤنف استخدام اللقاح بشكل عام في معظم الدول، فيما أبقت دول معينة على بعض القيود على استخدام اللقاح.