وافقت الحكومة البريطانية على تسليم أحد أباطرة الألماس السابقين ويدعى "نيراف مودي"، إلى دولة الهند.
ويواجه " مودي"، اتهامات بتدبيره أكبر عملية احتيال مصرفي في تاريخ الهند.
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء الأمريكية، الجمعة، أن الموافقة من جانب وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث البريطانية جاءت بعدما خسر "مودي" قضية في فبراير/شباط الماضي، إثر رفض قاض في لندن حجته بأنه لن يحصل على محاكمة عادلة في الهند.
وحسب وكالة الأنباء الألمانية، "مودي" متهم بالاحتيال على بنك البنجاب الوطني بحوالي ملياري دولار خلال 7 سنوات.، وهو متهم أيضا بتهديد شاهد بالقتل إذا ما شهد ضده.
وتم التوقيع على عملية التسليم، الخميس، حسبما قال متحدث باسم الخارجية البريطانية في رسالة إلكترونية. وأمام "مودي"، 14 يوما للاستئناف ضد القرار.
كان "مودي"، صائغ مجوهرات في وقت من الأوقات لنجوم الفن مثل الممثلة كيت وينسلت، التي ارتدت سوار، وأقراط، من إنتاجه في حفل للأوسكار، وتولى إدارة محال مجوهرات حول العالم.
لكن منذ إلقاء القبض عليه في مارس/آذار عام 2019، تم رفض الإفراج بكفالة عن "مودي" مرارا وتكرارا، بعدما خشى القضاة من فراره.
{{ article.visit_count }}
ويواجه " مودي"، اتهامات بتدبيره أكبر عملية احتيال مصرفي في تاريخ الهند.
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء الأمريكية، الجمعة، أن الموافقة من جانب وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث البريطانية جاءت بعدما خسر "مودي" قضية في فبراير/شباط الماضي، إثر رفض قاض في لندن حجته بأنه لن يحصل على محاكمة عادلة في الهند.
وحسب وكالة الأنباء الألمانية، "مودي" متهم بالاحتيال على بنك البنجاب الوطني بحوالي ملياري دولار خلال 7 سنوات.، وهو متهم أيضا بتهديد شاهد بالقتل إذا ما شهد ضده.
وتم التوقيع على عملية التسليم، الخميس، حسبما قال متحدث باسم الخارجية البريطانية في رسالة إلكترونية. وأمام "مودي"، 14 يوما للاستئناف ضد القرار.
كان "مودي"، صائغ مجوهرات في وقت من الأوقات لنجوم الفن مثل الممثلة كيت وينسلت، التي ارتدت سوار، وأقراط، من إنتاجه في حفل للأوسكار، وتولى إدارة محال مجوهرات حول العالم.
لكن منذ إلقاء القبض عليه في مارس/آذار عام 2019، تم رفض الإفراج بكفالة عن "مودي" مرارا وتكرارا، بعدما خشى القضاة من فراره.