المشيّعون اليوم السبت للأمير فيليب، هم 30 فقط، سيشاركون في جنازة تنقل تابوته إلى مثوى مؤقت ببهو كنيسة "سانت جورج" التابعة لقلعة وندسور، حيث القصر الذي توفي فيه الأسبوع الماضي، ومنه غادر الدنيا تاركا لأرملته الملكة إليزابيث الثانية، ذكريات لم تبدأ بزواجهما منذ 73 سنة، بل قبلها بتسعة أعوام.
كان عمره 16 عاما حين كان يتلقى علومه في مدرسة باسكتلندا، وانتقل منها ليتابعها في "الكلية البحرية الملكية" في بلدة Dartmouth بإنجلترا، وهو ما ورد بتقرير مفصل نشرته عنه "العربية.نت" يوم وفاته، وحدث عام تخرجه في 1939 في الكلية، وكان بعمر 18 ذلك الوقت، أن ملك بريطانيا جورج السادس، قام بجولة في الكلية، وبرفقته كانت زوجته وابنتاهما الأميرتان إليزابيث ومارغريت، وهم أقرباء للأمير فيليب بسبب تحدر والدته من الملكة البريطانية الراحلة فيكتوريا.
صورتان في الإعلام لأول مرة
خلال تلك الزيارة تعرفت الأميرة إلى الأمير اليوناني الأصل "ومالت عاطفيا إليه من أول نظرة" ألقتها، بحسب ما يكتبون عن الأميرين اللذين نراهما في صورة بحديقة الكلية أدناه، نشرتها صحيفة "إكسبريس" البريطانية اليوم، وقالت إنها لأول لقاء بين الاثنين، وأن الأمير لعب "الكريكت" مع الملك، وظهر في صورة ثانية أثناء اللعبة، وأمامه ابنته إليزابيث، وإلى يمينه في الصورة "أمير اليونان والدنمارك" كما كان لقب الأمير فيليب ذلك الوقت.
عثروا على الصورتين اللتين تظهران في الإعلام لأول مرة، في وقت لم تذكره الصحيفة التي قالت إنهما كانتا ضمن مجموعة صور عائلية، تخص كابتن في "الكلية البحرية الملكية" اسمه F Dalrymple-Hamilton وانتقلتا في 1980 إلى أرشيف "كلية بريتانيا البحرية الملكية" فيما المصور مجهول. أما ذلك اللقاء الأول بين الأميرة والأمير، فاستمر عبر خطابات تبادلاها لسنوات، وأثمرت عن زواج جمعهما في1947 بقفص ذهبي، استمر بدوره ذهبيا حتى وفاته بعمر 99 و10 أشهر، وأثمر عن 4 أبناء و8 أحفاد، و10 أبناء أحفاد.
يشار إلى أن جثمان الأمير سينقل اليوم في تابوت إلى ما يسمونه "البهو الملكي" بالكنيسة التابعة لقصر "قلعة وندسور" الشهير، والبعيد 36 كيلومترا عن لندن، وفقا لما نشرت "العربية.نت" في تقرير آخر، ذكرت فيه أنه سيبقى راقدا هناك في التابوت ينتظر "لم الشمل" بأرملته الملكة، حين تفارق الحياة، وبعدها ينقلون تابوته معها إلى مثويين أخيرين، في قسم للدفن العائلي، بنوه في 1969 تابعا للكنيسة، وسمّوه وهو الذي نقلوا إليه رفاتي الملكين هنري الثامن وتشارلز الأول، وأيضا رفات والد الملكة إليزابيث الثانية، إضافة إلى رفات جده جورج الخامس.
كان عمره 16 عاما حين كان يتلقى علومه في مدرسة باسكتلندا، وانتقل منها ليتابعها في "الكلية البحرية الملكية" في بلدة Dartmouth بإنجلترا، وهو ما ورد بتقرير مفصل نشرته عنه "العربية.نت" يوم وفاته، وحدث عام تخرجه في 1939 في الكلية، وكان بعمر 18 ذلك الوقت، أن ملك بريطانيا جورج السادس، قام بجولة في الكلية، وبرفقته كانت زوجته وابنتاهما الأميرتان إليزابيث ومارغريت، وهم أقرباء للأمير فيليب بسبب تحدر والدته من الملكة البريطانية الراحلة فيكتوريا.
صورتان في الإعلام لأول مرة
خلال تلك الزيارة تعرفت الأميرة إلى الأمير اليوناني الأصل "ومالت عاطفيا إليه من أول نظرة" ألقتها، بحسب ما يكتبون عن الأميرين اللذين نراهما في صورة بحديقة الكلية أدناه، نشرتها صحيفة "إكسبريس" البريطانية اليوم، وقالت إنها لأول لقاء بين الاثنين، وأن الأمير لعب "الكريكت" مع الملك، وظهر في صورة ثانية أثناء اللعبة، وأمامه ابنته إليزابيث، وإلى يمينه في الصورة "أمير اليونان والدنمارك" كما كان لقب الأمير فيليب ذلك الوقت.
عثروا على الصورتين اللتين تظهران في الإعلام لأول مرة، في وقت لم تذكره الصحيفة التي قالت إنهما كانتا ضمن مجموعة صور عائلية، تخص كابتن في "الكلية البحرية الملكية" اسمه F Dalrymple-Hamilton وانتقلتا في 1980 إلى أرشيف "كلية بريتانيا البحرية الملكية" فيما المصور مجهول. أما ذلك اللقاء الأول بين الأميرة والأمير، فاستمر عبر خطابات تبادلاها لسنوات، وأثمرت عن زواج جمعهما في1947 بقفص ذهبي، استمر بدوره ذهبيا حتى وفاته بعمر 99 و10 أشهر، وأثمر عن 4 أبناء و8 أحفاد، و10 أبناء أحفاد.
يشار إلى أن جثمان الأمير سينقل اليوم في تابوت إلى ما يسمونه "البهو الملكي" بالكنيسة التابعة لقصر "قلعة وندسور" الشهير، والبعيد 36 كيلومترا عن لندن، وفقا لما نشرت "العربية.نت" في تقرير آخر، ذكرت فيه أنه سيبقى راقدا هناك في التابوت ينتظر "لم الشمل" بأرملته الملكة، حين تفارق الحياة، وبعدها ينقلون تابوته معها إلى مثويين أخيرين، في قسم للدفن العائلي، بنوه في 1969 تابعا للكنيسة، وسمّوه وهو الذي نقلوا إليه رفاتي الملكين هنري الثامن وتشارلز الأول، وأيضا رفات والد الملكة إليزابيث الثانية، إضافة إلى رفات جده جورج الخامس.