نوفوستي
قال موقع صندوق Nonhuman Rights Project، إن محكمة الاستئناف في نيويورك ستنظر في الدعوى المرفوعة من أنثى فيل اسمها هابي، بشأن قانونية بقائها في حديقة الحيوان.
وذكر الموقع، أن الصندوق رفع الدعوى إلى المحكمة باسم هذه الفيلة التي تم نقلها إلى الولايات المتحدة في عام 1977.
وأضاف: "هذه هي المرة الأولى في التاريخ، التي تستمع فيها محكمة ناطقة باللغة الإنجليزية، لدعوى مقدمة بالنيابة ليس عن إنسان". ونوه الموقع، بأن هذه المحاكمة القضائية، بدأت في عام 2018، عندما قدم المدافعون عن الحيوانات دعوى طالبت بالاعتراف بحق الفيلة في الحرية الجسدية والانتقال من حديقة حيوان برونكس إلى محمية الأفيال.
وهكذا أصبحت هابي، أول فيل في العالم تتم عبر القضاء مناقشة شرعية وجوده في حديقة الحيوان. لكن المحكمة الابتدائية رفضت الالتماس، والآن ستنظر فيه محكمة الاستئناف.
في البداية عاشت هابي في قفص مع أفيال أخرى، ولكن بعد ذلك نفق بعضها، وتم نقل البعض الآخر إلى أماكن أخرى بسبب النزاعات المتكررة. وعلى مدى عشر سنوات، عاشت هابي بمفردها ولم تملك الفرصة للتواصل مع أبناء جلدتها.
وتابع الصندوق في بيانه: "بعد أن بدأنا النضال من أجل حقوق غير الإنسان قبل ثماني سنوات في نيويورك، نأمل الآن أن تدرك محكمة الاستئناف الأهمية الاجتماعية القصوى لقضية هابي. ونأمل أن تصبح قريبا أول فيل وغير إنسان في الولايات المتحدة، يتم عن طريق القضاء الاعتراف بحقها في الحرية الجسدية".
{{ article.visit_count }}
قال موقع صندوق Nonhuman Rights Project، إن محكمة الاستئناف في نيويورك ستنظر في الدعوى المرفوعة من أنثى فيل اسمها هابي، بشأن قانونية بقائها في حديقة الحيوان.
وذكر الموقع، أن الصندوق رفع الدعوى إلى المحكمة باسم هذه الفيلة التي تم نقلها إلى الولايات المتحدة في عام 1977.
وأضاف: "هذه هي المرة الأولى في التاريخ، التي تستمع فيها محكمة ناطقة باللغة الإنجليزية، لدعوى مقدمة بالنيابة ليس عن إنسان". ونوه الموقع، بأن هذه المحاكمة القضائية، بدأت في عام 2018، عندما قدم المدافعون عن الحيوانات دعوى طالبت بالاعتراف بحق الفيلة في الحرية الجسدية والانتقال من حديقة حيوان برونكس إلى محمية الأفيال.
وهكذا أصبحت هابي، أول فيل في العالم تتم عبر القضاء مناقشة شرعية وجوده في حديقة الحيوان. لكن المحكمة الابتدائية رفضت الالتماس، والآن ستنظر فيه محكمة الاستئناف.
في البداية عاشت هابي في قفص مع أفيال أخرى، ولكن بعد ذلك نفق بعضها، وتم نقل البعض الآخر إلى أماكن أخرى بسبب النزاعات المتكررة. وعلى مدى عشر سنوات، عاشت هابي بمفردها ولم تملك الفرصة للتواصل مع أبناء جلدتها.
وتابع الصندوق في بيانه: "بعد أن بدأنا النضال من أجل حقوق غير الإنسان قبل ثماني سنوات في نيويورك، نأمل الآن أن تدرك محكمة الاستئناف الأهمية الاجتماعية القصوى لقضية هابي. ونأمل أن تصبح قريبا أول فيل وغير إنسان في الولايات المتحدة، يتم عن طريق القضاء الاعتراف بحقها في الحرية الجسدية".