وكالات
وسط مشاعر فرح غامر رقص الإسبان في الشوارع، ورددوا هتاف "حرية"، وأقاموا احتفالات على الشواطئ ليلا، بمناسبة انتهاء حظر التجول الرامي لمكافحة فيروس كورونا في معظم أنحاء إسبانيا.
وعلى غرار احتفالات ليلة رأس السنة الجديدة، تجمع مئات، معظمهم شبان في ميدان بويرتا ديل سول، للتهليل مع دقات الساعة معلنة انتصاف الليل، بينما ارتاد آخرون الشواطئ في برشلونة ومعهم مشروباتهم.
وكان على شرطة برشلونة، بحسب ما نقلت "رويترز"، القيام بمهمة غريبة تمثلت في دفع الناس للعودة إلى منازلهم عندما بدأ آخر حظر للتجول في المدينة في العاشرة مساء، ثم السماح لهم بالعودة من جديد في منتصف الليل مع رفع الحظر نهائيا.
وإسبانيا من أكثر دول أوروبا تضررا من الجائحة إذ سجلت 78 ألفا و792 وفاة، و3.6 مليون إصابة بفيروس كورونا. لكن معدلات الإصابة انخفضت وتجري عمليات التطعيم بوتيرة سريعة مما سمح لمعظم أقاليم البلاد البالغ عددها 17 بإلغاء حظر التجول الذي كان ساريا حتى الفجر.
وهناك 4 أقاليم فقط لا تزال تفرض حظر التجول هي جزر البليار وجزر الكناري ونبرة وفالنسيا.
وفي مدريد أُعيد للتو انتخاب الرئيسة الإقليمية اليمينية إيزابيل دياز أيوسو بعد حملة تركزت على تخفيف الإجراءات، لكن المدينة التي سجلت ثاني أعلى معدل للإصابات في البلاد لا تزال تأمر الحانات والمطاعم بإغلاق أبوابها من منتصف الليل.
وسط مشاعر فرح غامر رقص الإسبان في الشوارع، ورددوا هتاف "حرية"، وأقاموا احتفالات على الشواطئ ليلا، بمناسبة انتهاء حظر التجول الرامي لمكافحة فيروس كورونا في معظم أنحاء إسبانيا.
وعلى غرار احتفالات ليلة رأس السنة الجديدة، تجمع مئات، معظمهم شبان في ميدان بويرتا ديل سول، للتهليل مع دقات الساعة معلنة انتصاف الليل، بينما ارتاد آخرون الشواطئ في برشلونة ومعهم مشروباتهم.
وكان على شرطة برشلونة، بحسب ما نقلت "رويترز"، القيام بمهمة غريبة تمثلت في دفع الناس للعودة إلى منازلهم عندما بدأ آخر حظر للتجول في المدينة في العاشرة مساء، ثم السماح لهم بالعودة من جديد في منتصف الليل مع رفع الحظر نهائيا.
وإسبانيا من أكثر دول أوروبا تضررا من الجائحة إذ سجلت 78 ألفا و792 وفاة، و3.6 مليون إصابة بفيروس كورونا. لكن معدلات الإصابة انخفضت وتجري عمليات التطعيم بوتيرة سريعة مما سمح لمعظم أقاليم البلاد البالغ عددها 17 بإلغاء حظر التجول الذي كان ساريا حتى الفجر.
وهناك 4 أقاليم فقط لا تزال تفرض حظر التجول هي جزر البليار وجزر الكناري ونبرة وفالنسيا.
وفي مدريد أُعيد للتو انتخاب الرئيسة الإقليمية اليمينية إيزابيل دياز أيوسو بعد حملة تركزت على تخفيف الإجراءات، لكن المدينة التي سجلت ثاني أعلى معدل للإصابات في البلاد لا تزال تأمر الحانات والمطاعم بإغلاق أبوابها من منتصف الليل.