أفاد موقع بعثة الأمل الإماراتية إلى المريخ أن مطياف الأشعة فوق البنفسجية على مسبار الأمل التقط أول صورة كاملة لهالة كوكب المريخ.
وأوضح موقع البعثة الفضائية الإماراتية على المريخ أن الهالة عبارة عن سحابة من الهيدروجين الذري تمتد على مسافة تزيد عن 20 ألف كيلومتر من الكوكب.
ويعد مسبار الأمل الوحيد حاليا الذي يستكشف المريخ، وهو قادر على رؤية الغلاف الخارجي أو الإكليلي للكوكب نظرًا لارتفاع مداره "20000 × 43000 كيلومتر".
وتتكون الهالة ذاتها من الهيدروجين الذري، والذي يتشكل أثناء التفكك الضوئي لجزيئات الماء في الطبقات السفلية من الغلاف الجوي للكوكب، ثم يرتفع تدريجيا إلى طبقات أعلى من الغلاف الجوي، حيث يمكنه التبخر في الفضاء.
يشار إلى أن كوكب الأرض له هو الآخر هالة هيدروجينية مماثلة تمتد لمسافة 630 ألف كيلومتر.
ومن أجل الحصول على صورة فسيفسائية لإكليل المريخ، تلقت محطة الأمل في 10 مايو 2021 أربع صور منفصلة باستخدام مطياف الأشعة فوق البنفسجية "EMUS"، جمعها العلماء بعد ذلك في صورة واحدة.
ويظهر المريخ نفسه في وسط الصورة كقرص مظلم، محاط بسحابة ممتدة من الهيدروجين، تشتت ضوء الشمس وتمتد لأكثر من 20 ألف كيلومتر من الكوكب.
وكان مسبار الأمل الإماراتي قد وصل إلى كوكب المريخ في فبراير من هذا العام، وقد طورته دولة الإمارات العربية المتحدة بمساعدة الولايات المتحدة.
وبدأ المسبار الفضائي منذ مدة برنامجه العلمي المصمم لمدة عامين، حيث سيقوم بمراقبة مناخ المريخ، وتتبع ديناميات توزيع الهيدروجين والأكسجين في الغلاف الخارجي، وتحديد توزيع الغبار والأوزون وسحب جزيئات الجليد وبخار الماء في الغلاف الجوي السفلي، وتتبع التغيرات طويلة الأجل في درجة حرارة السطح والغلاف الجوي السفلي للمريخ.
وأوضح موقع البعثة الفضائية الإماراتية على المريخ أن الهالة عبارة عن سحابة من الهيدروجين الذري تمتد على مسافة تزيد عن 20 ألف كيلومتر من الكوكب.
ويعد مسبار الأمل الوحيد حاليا الذي يستكشف المريخ، وهو قادر على رؤية الغلاف الخارجي أو الإكليلي للكوكب نظرًا لارتفاع مداره "20000 × 43000 كيلومتر".
وتتكون الهالة ذاتها من الهيدروجين الذري، والذي يتشكل أثناء التفكك الضوئي لجزيئات الماء في الطبقات السفلية من الغلاف الجوي للكوكب، ثم يرتفع تدريجيا إلى طبقات أعلى من الغلاف الجوي، حيث يمكنه التبخر في الفضاء.
يشار إلى أن كوكب الأرض له هو الآخر هالة هيدروجينية مماثلة تمتد لمسافة 630 ألف كيلومتر.
ومن أجل الحصول على صورة فسيفسائية لإكليل المريخ، تلقت محطة الأمل في 10 مايو 2021 أربع صور منفصلة باستخدام مطياف الأشعة فوق البنفسجية "EMUS"، جمعها العلماء بعد ذلك في صورة واحدة.
ويظهر المريخ نفسه في وسط الصورة كقرص مظلم، محاط بسحابة ممتدة من الهيدروجين، تشتت ضوء الشمس وتمتد لأكثر من 20 ألف كيلومتر من الكوكب.
وكان مسبار الأمل الإماراتي قد وصل إلى كوكب المريخ في فبراير من هذا العام، وقد طورته دولة الإمارات العربية المتحدة بمساعدة الولايات المتحدة.
وبدأ المسبار الفضائي منذ مدة برنامجه العلمي المصمم لمدة عامين، حيث سيقوم بمراقبة مناخ المريخ، وتتبع ديناميات توزيع الهيدروجين والأكسجين في الغلاف الخارجي، وتحديد توزيع الغبار والأوزون وسحب جزيئات الجليد وبخار الماء في الغلاف الجوي السفلي، وتتبع التغيرات طويلة الأجل في درجة حرارة السطح والغلاف الجوي السفلي للمريخ.
This image was acquired by the EMUS instrument on 10 May 2021 and shows sunlight reflecting off the extended cloud of atomic hydrogen gas that surrounds the planet Mars, which is visible in the center only as a dark disk hidden deep inside the fog of gas. pic.twitter.com/KIaxASVJqW
— Hope Mars Mission (@HopeMarsMission) May 23, 2021