كشفت دراسة حديثة عن ارتفاع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي، محذرة من أهمية الأمر للأمن القومي العربي.
وجاء في الدراسة أن بعض الدول العربية تعرضت في السنوات الأخيرة لموجة إرهابية ومؤامرات داخلية وخارجية بما أبرز قضية دور الإعلام في الأمن القومي بشكل كبير.
ولفتت الدراسة إلى استخدام بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي لأهداف سياسية واقتصادية وأمنية لضرب استقرار الدول من خلال جيوش ولجان إلكترونية تدعمها دول ومنظمات إرهابية بميزانيات ضخمة.
وأشارت إلى وجود 1.1 مليون حساب يدعم الإرهاب على تويتر، و7000 موقع إلكتروني إرهابي على مستوى العالم، منها 800 موقع في الدول العربية.
وتستخدم هذه المواقع كافة وسائل التواصل الاجتماعي في الترويج المباشر وغير المباشر لأهدافها بل وبث فيديوهات تحاول إثارة الفزع والرعب بين المواطنين في البلاد المستهدفة ومنها مصر، وتشويه إنجازات الدولة، وزعزعة ثقة المواطنين في أجهزة الدولة، وضرب الوحدة الوطنية، ونشر الأفكار المتطرفة.
وأوضحت الدراسة، التي أجراها الخبير الإعلامي الدكتور معتز صلاح الدين، رئيس شبكة إعلام المرأة العربية ومستشار المركز الديمقراطي لدراسات الشرق الأوسط في نورث كارولينا، أن المستخدمين العرب موزعين بواقع 188 مليونا في موقع "فيس بوك"، و44 مليونا في انستجرام، و42 مليونا في تويتر.
وتبين الأرقام ارتفاع عدد المستخدمين العرب لهذه المواقع بأكثر من 37 مليونا خلال 5 أشهر، حيث كان عددهم في نهاية العام الماضي 237 مليون مستخدم، ارتفع الآن إلى 274 مليونا.
وأكدت الدراسة، التي جاءت بعنوان "دور الإعلام في الأمن القومي العربي"، تزايد تأثير الإعلام بمعناه الشامل، والذي يضم مواقع التواصل الاجتماعي، على الفرد والمجتمع بشكل كبير في الآونة الأخيرة، لا سيما في ظل الإجراءات الاحترازية الرامية إلى احتواء جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والتي تضمنت الحجر المنزلي على نطاق واسع وعام في كل الدول العربية تقريبا، مما ضاعف الوقت الذي يقضيه المواطنون على شبكة الإنترنت بشكل عام ووسائل التواصل الاجتماعي على نحو خاص.
وأوضحت أن من بين عدد مستخدمي "فيس بوك" البالغ عددهم 4 مليارات مستخدم على مستوى العالم، هناك 188 مليونا في العالم العربي، يستخدمون الموقع بشكل مستمر، منهم 40 مليونا في مصر، 28 مليونا في الجزائر، 25 مليونا في العراق، 19 مليونا في السعودية، 17 مليونا في المغرب، 10 ملايين في السودان، 8.8 مليون في الإمارات، 8 ملايين في تونس، 7.5 مليون في سوريا، 6 ملايين في الأردن، 3 ملايين في الكويت، 2.5 مليون في لبنان، 2.4 مليون في ليبيا، 2.1 مليون في قطر، مليونان في اليمن، 1.8 مليون في سلطنة عمان، 1.2 مليون في البحرين، 1.1 مليون في موريتانيا، مليون مستخدم في فلسطين، 900 ألف في جيبوتي، 400 ألف في الصومال و300 ألف في جزر القمر.
وبينما يبلغ عدد مستخدمي تويتر عالميا نحو 300 مليون، يضم العالم العربي 42 مليونا منهم، بواقع 15 مليونا في السعودية، تليها مصر بـ8 ملايين مستخدم، ثم الإمارات 5.5 مليون، ثم الكويت بمليوني مستخدم.
وتضم البحرين 800 ألف مستخدم لتويتر، 750 ألفا في الأردن، 500 ألفا في الجزائر، 490 ألفا في المغرب، 280 ألفا في العراق، 250 ألفا في السودان، 230 ألفا في سلطنة عمان.
ومن بين 360 مليون مستخدم لموقع انستجرام، هناك 44 مليونا في الوطن العربي، يتوزعون كالتالي: 13 مليونا في السعودية، 11 مليونا في مصر، 6.1 مليون في الإمارات، 4.5 مليون في الجزائر، 4.3 مليون في المغرب، مليونان في الكويت، 1.8 مليون في تونس.
وجاء في الدراسة أن بعض الدول العربية تعرضت في السنوات الأخيرة لموجة إرهابية ومؤامرات داخلية وخارجية بما أبرز قضية دور الإعلام في الأمن القومي بشكل كبير.
ولفتت الدراسة إلى استخدام بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي لأهداف سياسية واقتصادية وأمنية لضرب استقرار الدول من خلال جيوش ولجان إلكترونية تدعمها دول ومنظمات إرهابية بميزانيات ضخمة.
وأشارت إلى وجود 1.1 مليون حساب يدعم الإرهاب على تويتر، و7000 موقع إلكتروني إرهابي على مستوى العالم، منها 800 موقع في الدول العربية.
وتستخدم هذه المواقع كافة وسائل التواصل الاجتماعي في الترويج المباشر وغير المباشر لأهدافها بل وبث فيديوهات تحاول إثارة الفزع والرعب بين المواطنين في البلاد المستهدفة ومنها مصر، وتشويه إنجازات الدولة، وزعزعة ثقة المواطنين في أجهزة الدولة، وضرب الوحدة الوطنية، ونشر الأفكار المتطرفة.
وأوضحت الدراسة، التي أجراها الخبير الإعلامي الدكتور معتز صلاح الدين، رئيس شبكة إعلام المرأة العربية ومستشار المركز الديمقراطي لدراسات الشرق الأوسط في نورث كارولينا، أن المستخدمين العرب موزعين بواقع 188 مليونا في موقع "فيس بوك"، و44 مليونا في انستجرام، و42 مليونا في تويتر.
وتبين الأرقام ارتفاع عدد المستخدمين العرب لهذه المواقع بأكثر من 37 مليونا خلال 5 أشهر، حيث كان عددهم في نهاية العام الماضي 237 مليون مستخدم، ارتفع الآن إلى 274 مليونا.
وأكدت الدراسة، التي جاءت بعنوان "دور الإعلام في الأمن القومي العربي"، تزايد تأثير الإعلام بمعناه الشامل، والذي يضم مواقع التواصل الاجتماعي، على الفرد والمجتمع بشكل كبير في الآونة الأخيرة، لا سيما في ظل الإجراءات الاحترازية الرامية إلى احتواء جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والتي تضمنت الحجر المنزلي على نطاق واسع وعام في كل الدول العربية تقريبا، مما ضاعف الوقت الذي يقضيه المواطنون على شبكة الإنترنت بشكل عام ووسائل التواصل الاجتماعي على نحو خاص.
وأوضحت أن من بين عدد مستخدمي "فيس بوك" البالغ عددهم 4 مليارات مستخدم على مستوى العالم، هناك 188 مليونا في العالم العربي، يستخدمون الموقع بشكل مستمر، منهم 40 مليونا في مصر، 28 مليونا في الجزائر، 25 مليونا في العراق، 19 مليونا في السعودية، 17 مليونا في المغرب، 10 ملايين في السودان، 8.8 مليون في الإمارات، 8 ملايين في تونس، 7.5 مليون في سوريا، 6 ملايين في الأردن، 3 ملايين في الكويت، 2.5 مليون في لبنان، 2.4 مليون في ليبيا، 2.1 مليون في قطر، مليونان في اليمن، 1.8 مليون في سلطنة عمان، 1.2 مليون في البحرين، 1.1 مليون في موريتانيا، مليون مستخدم في فلسطين، 900 ألف في جيبوتي، 400 ألف في الصومال و300 ألف في جزر القمر.
وبينما يبلغ عدد مستخدمي تويتر عالميا نحو 300 مليون، يضم العالم العربي 42 مليونا منهم، بواقع 15 مليونا في السعودية، تليها مصر بـ8 ملايين مستخدم، ثم الإمارات 5.5 مليون، ثم الكويت بمليوني مستخدم.
وتضم البحرين 800 ألف مستخدم لتويتر، 750 ألفا في الأردن، 500 ألفا في الجزائر، 490 ألفا في المغرب، 280 ألفا في العراق، 250 ألفا في السودان، 230 ألفا في سلطنة عمان.
ومن بين 360 مليون مستخدم لموقع انستجرام، هناك 44 مليونا في الوطن العربي، يتوزعون كالتالي: 13 مليونا في السعودية، 11 مليونا في مصر، 6.1 مليون في الإمارات، 4.5 مليون في الجزائر، 4.3 مليون في المغرب، مليونان في الكويت، 1.8 مليون في تونس.