سكاي نيوز عربية
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا، فيديو لمسن صيني يلتقي بابنه الذي اختطف قبل 58 عاما، ولم يره طيلة هذه المدة.
ووفق ما ذكرت وسائل إعلام صينية، فإن الأب لو البالغ من العمر 90 عاما، التقى بابنه فو الذي يبلغ من العمر 60 عاما، لأول مرة، منذ اختطاف الابن في محطة قطار، عندما كان عمره عامان فقط.
وأظهر الفيديو الذي صوّر في مقاطعة شاندونغ شرقي الصين، لحظة اللقاء المؤثرة، حيث تعانق الأب وابنه، وانفجرا في البكاء.
وحسبما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية، فقد أضاع لو ابنه سنة 1963، عندما كانا ينتظران قطارا بمدينة تشنغتشو.
ويعتقد لو أن مهربين اختطفوا الصبي، وأخذوه إلى شنغهاي، حيث تبناه هناك زوجان.
وبحث لو وعائلته عن ابنهم لسنوات، مستخدمين الصحف ووسائل الإعلام، كما أطلقت الشرطة في عام 2015 حملة بحث عن فو، بالاعتماد على قاعدة بيانات ضخمة للحمض النووي.
ونجح رجال الشرطة مطلع يونيو، في رصد مكان الابن الضائع، حيث اتخذت الإجراءات القانونية، وتمّ لم شمل العائلة من جديد.
وتنص المادة 240 من قانون العقوبات الصيني، على أن خطف النساء أو الأطفال والإتجار بهم، يستوجب عقوبة بالسجن من خمس إلى عشر سنوات، هذا إلى جانب الغرامة.
{{ article.visit_count }}
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا، فيديو لمسن صيني يلتقي بابنه الذي اختطف قبل 58 عاما، ولم يره طيلة هذه المدة.
ووفق ما ذكرت وسائل إعلام صينية، فإن الأب لو البالغ من العمر 90 عاما، التقى بابنه فو الذي يبلغ من العمر 60 عاما، لأول مرة، منذ اختطاف الابن في محطة قطار، عندما كان عمره عامان فقط.
وأظهر الفيديو الذي صوّر في مقاطعة شاندونغ شرقي الصين، لحظة اللقاء المؤثرة، حيث تعانق الأب وابنه، وانفجرا في البكاء.
وحسبما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية، فقد أضاع لو ابنه سنة 1963، عندما كانا ينتظران قطارا بمدينة تشنغتشو.
ويعتقد لو أن مهربين اختطفوا الصبي، وأخذوه إلى شنغهاي، حيث تبناه هناك زوجان.
وبحث لو وعائلته عن ابنهم لسنوات، مستخدمين الصحف ووسائل الإعلام، كما أطلقت الشرطة في عام 2015 حملة بحث عن فو، بالاعتماد على قاعدة بيانات ضخمة للحمض النووي.
ونجح رجال الشرطة مطلع يونيو، في رصد مكان الابن الضائع، حيث اتخذت الإجراءات القانونية، وتمّ لم شمل العائلة من جديد.
وتنص المادة 240 من قانون العقوبات الصيني، على أن خطف النساء أو الأطفال والإتجار بهم، يستوجب عقوبة بالسجن من خمس إلى عشر سنوات، هذا إلى جانب الغرامة.