توفي البارحة أشهر أسد في محمية "مايلي مارا" الطبيعية في أفريقيا. وذكرت الجمعية العالمية لحماية الحيوانات، أن "اسكار فيس" هو الملك المتوج على جميع الأسود في المحمية.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع نفوق الأسد "اسكار فيس" وبدأ الجميع بتداول صوره الشهيرة ومقاطع الفيديو عن حياته، لتزداد شهرته ويترك العالم بعد أن قضى حياة مليئة بالكفاح والوفاء.
مرهوب الجانب
بعين واحدة، يشق طريقه بين ضواري المحمية.. لا يجرؤ أحد على الاقتراب منه، يهابه الجميع ويظهرون له الطاعة والتقدير، تخشى سطوته جميع الحيوانات، فكان يمر بين التماسيح دون أي خوف أو رهبة، وتخشاه الضباع ولا تقترب من مكان سيطرته أبدًا، وكأن أسطورة الفيلم الشهير الأسد الملك تتحقق حرفيًا في قلب إفريقيا.
وفقد "اسكار فيس" عينه عام 2012 وهو يبني عرينه برفقة إخوته، وعاش بعين وحيدة منذ ذلك الوقت، ومن المعروف عنه أيضًا أنه كان أعرج ولكن ذلك لم ينقص من قوته شيئًا، فقد كانت كل الصور التي يلتقطها مصورو الحياة البرية للأسد تنشر وفوقها نفس الجملة ملك مارا المتوج.
اللحظة الأخيرة
تناول الأسد عشاءه الأخير، حيث قدم له إخوته أجزاء من فرس النهر، وبعدها رحل سكار فيس بهدوء، ليخلف وراءه حزن جميع أبناء عشيرته.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع نفوق الأسد "اسكار فيس" وبدأ الجميع بتداول صوره الشهيرة ومقاطع الفيديو عن حياته، لتزداد شهرته ويترك العالم بعد أن قضى حياة مليئة بالكفاح والوفاء.
مرهوب الجانب
بعين واحدة، يشق طريقه بين ضواري المحمية.. لا يجرؤ أحد على الاقتراب منه، يهابه الجميع ويظهرون له الطاعة والتقدير، تخشى سطوته جميع الحيوانات، فكان يمر بين التماسيح دون أي خوف أو رهبة، وتخشاه الضباع ولا تقترب من مكان سيطرته أبدًا، وكأن أسطورة الفيلم الشهير الأسد الملك تتحقق حرفيًا في قلب إفريقيا.
وفقد "اسكار فيس" عينه عام 2012 وهو يبني عرينه برفقة إخوته، وعاش بعين وحيدة منذ ذلك الوقت، ومن المعروف عنه أيضًا أنه كان أعرج ولكن ذلك لم ينقص من قوته شيئًا، فقد كانت كل الصور التي يلتقطها مصورو الحياة البرية للأسد تنشر وفوقها نفس الجملة ملك مارا المتوج.
اللحظة الأخيرة
تناول الأسد عشاءه الأخير، حيث قدم له إخوته أجزاء من فرس النهر، وبعدها رحل سكار فيس بهدوء، ليخلف وراءه حزن جميع أبناء عشيرته.