تصدر وسم "رانيا العبادي"، مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن، يوم الأربعاء، حيث عبّر كثيرون عن غضبهم بعد مقتل الطالبة على يدي والدها، بسبب انخفاض علاماتها بإحدى الفحوصات.
وأشارت وسائل إعلام أردنية إلى أن رانيا، الطالبة في كلية السلط للعلوم الإنسانية، التابعة لجامعة البلقاء التطبيقية، قتلت من قبل والدها بسبب انخفاض علاماتها بإحدى الفحوصات.
وذكرت تقارير متعلقة بالواقعة، أن القتيلة توفيت من جرّاء الضرب المبرح من والدها، هذا إلى جانب مشاركة والدتها وخالتها، اللتان كانتا تغطيان فمها كي لا تصرخ، عقابا لها لتحصيلها المنخفض في الجامعة.
وبحسب موقع "رؤيا" الإخباري الأردني، فإن مدعي عام الجنايات الكبرى، وجّه للأب الجاني، تهمة القتل المقترن مع تعذيب المقتولة بشراسة، مقررا توقيفه على ذمة القضية 15 يوما قابلة للتجديد في مركز الإصلاح والتأهيل.
ونقل الموقع عن مصدر مقرب من التحقيق قوله، إن الضحية هي فتاة جامعية بالسنة الدراسية الأولى، وتدرس في الجامعة على حساب منحة دراسية، وفي يوم الجريمة كان والدها قد عرف أن ابنته حصلت على معدل علامات متدني وأن ابنته قد تخسر تلك المنحة.
وتعاطف رواد مواقع التواصل مع القتيلة، حيث طالبوا بإنزال أشد العقوبات على الوالد، الذي ارتكب جريمة لسبب غير منطقي وفقا لهم.
ودعا مغردون في الأردن على "تويتر"، لتغليظ العقوبات المفروضة على مرتكبي الجرائم في حق النساء، في حين طالب آخرون بعدم إسقاط الحق الشخصي للضحية في الجرائم التي تحدث في نطاق الأسرة.
وأشارت وسائل إعلام أردنية إلى أن رانيا، الطالبة في كلية السلط للعلوم الإنسانية، التابعة لجامعة البلقاء التطبيقية، قتلت من قبل والدها بسبب انخفاض علاماتها بإحدى الفحوصات.
وذكرت تقارير متعلقة بالواقعة، أن القتيلة توفيت من جرّاء الضرب المبرح من والدها، هذا إلى جانب مشاركة والدتها وخالتها، اللتان كانتا تغطيان فمها كي لا تصرخ، عقابا لها لتحصيلها المنخفض في الجامعة.
وبحسب موقع "رؤيا" الإخباري الأردني، فإن مدعي عام الجنايات الكبرى، وجّه للأب الجاني، تهمة القتل المقترن مع تعذيب المقتولة بشراسة، مقررا توقيفه على ذمة القضية 15 يوما قابلة للتجديد في مركز الإصلاح والتأهيل.
ونقل الموقع عن مصدر مقرب من التحقيق قوله، إن الضحية هي فتاة جامعية بالسنة الدراسية الأولى، وتدرس في الجامعة على حساب منحة دراسية، وفي يوم الجريمة كان والدها قد عرف أن ابنته حصلت على معدل علامات متدني وأن ابنته قد تخسر تلك المنحة.
وتعاطف رواد مواقع التواصل مع القتيلة، حيث طالبوا بإنزال أشد العقوبات على الوالد، الذي ارتكب جريمة لسبب غير منطقي وفقا لهم.
ودعا مغردون في الأردن على "تويتر"، لتغليظ العقوبات المفروضة على مرتكبي الجرائم في حق النساء، في حين طالب آخرون بعدم إسقاط الحق الشخصي للضحية في الجرائم التي تحدث في نطاق الأسرة.