صرح إيريك نيويشواندر، مدير الخصوصية في أبل، بأن اختيار تحميل التطبيقات من خارج المتاجر الرسمية هي خاصية ليست متاحة على نظام تشغيل آيفون iOS، لأنها تعرض خصوصية المستخدمين للخطر، ولكنها متاحة على أنظمة التشغيل الأخرى، مثل أندرويد.
واعتبر نيويشواندر، في مقابلة مع موقع فاست كومباني، أن إتاحة تثبيت التطبيقات من خارج متجر أبل AppStore سيؤدي بالمستخدم للوقوع ضحية للخداع والاحتيال، ويعرض أمنه الإلكتروني للانتهاك بسهولة.
دفاعات حصينة
ويرى مدير أبل أن الشركة تطبق إجراءات صارمة ودفاعات حصينة عند مراجعة التطبيقات التي تدخل إلى آب ستور، للتأكد من مدى سلامتها والتزامها بمعايير احترام خصوصية مستخدمي أجهزتها.
وتابع قائلاً: "المخترقون يعلمون أن مستخدمي أجهزة iOS لا يفضلون تحميل التطبيقات من خارج متجر آب ستور، ولذلك فإنهم بذلون جهوداً مضنية، ليتمكنوا من التحايل على مستخدمي أبل، وطريقتهم الوحيدة للإيقاع بهم هي إقناع المستخدمين بأن يقوموا بالتحميل من متجر أبل، حتى وإن كان ذلك أمراً مزيفاً".
وشرح نيويشواندر الفرق في تعامل أبل مع خصوصية المستخدمين على أجهزة آيفون وأجهزة ماك الحاسوبية، حيث أوضح أن الأول هو الجهاز الرئيسي الذي يعتمد المستخدم عليه طول حياته اليومية، وبالتالي يحتفظ بكم كبير من البيانات الشخصيات من صور وبيانات مثل بيانات الموقع الجغرافي، ما يجعله أكثر جذباً وإغراءً للمخترقين لمهاجمته، مقارنة بأجهزة ماك.
وقال مدير الخصوصية في أبل إنه مقارنة بطبيعة الاستخدام، فإن استخدام أجهزة ماك يقتصر في الأغلب على إنجاز بعض مهام العمل أو ممارسة هواية ما مثل تحرير الصور والفيديوهات، ما يجعل احتياج مستخدمه لتحميل التطبيقات أقل مقارنة بمستخدم آيفون، لذلك فاستهداف هواتف أبل أعلى وأكثر خطورة من استهداف أجهزة ماك.
واعتبر نيويشواندر، في مقابلة مع موقع فاست كومباني، أن إتاحة تثبيت التطبيقات من خارج متجر أبل AppStore سيؤدي بالمستخدم للوقوع ضحية للخداع والاحتيال، ويعرض أمنه الإلكتروني للانتهاك بسهولة.
دفاعات حصينة
ويرى مدير أبل أن الشركة تطبق إجراءات صارمة ودفاعات حصينة عند مراجعة التطبيقات التي تدخل إلى آب ستور، للتأكد من مدى سلامتها والتزامها بمعايير احترام خصوصية مستخدمي أجهزتها.
وتابع قائلاً: "المخترقون يعلمون أن مستخدمي أجهزة iOS لا يفضلون تحميل التطبيقات من خارج متجر آب ستور، ولذلك فإنهم بذلون جهوداً مضنية، ليتمكنوا من التحايل على مستخدمي أبل، وطريقتهم الوحيدة للإيقاع بهم هي إقناع المستخدمين بأن يقوموا بالتحميل من متجر أبل، حتى وإن كان ذلك أمراً مزيفاً".
وشرح نيويشواندر الفرق في تعامل أبل مع خصوصية المستخدمين على أجهزة آيفون وأجهزة ماك الحاسوبية، حيث أوضح أن الأول هو الجهاز الرئيسي الذي يعتمد المستخدم عليه طول حياته اليومية، وبالتالي يحتفظ بكم كبير من البيانات الشخصيات من صور وبيانات مثل بيانات الموقع الجغرافي، ما يجعله أكثر جذباً وإغراءً للمخترقين لمهاجمته، مقارنة بأجهزة ماك.
وقال مدير الخصوصية في أبل إنه مقارنة بطبيعة الاستخدام، فإن استخدام أجهزة ماك يقتصر في الأغلب على إنجاز بعض مهام العمل أو ممارسة هواية ما مثل تحرير الصور والفيديوهات، ما يجعل احتياج مستخدمه لتحميل التطبيقات أقل مقارنة بمستخدم آيفون، لذلك فاستهداف هواتف أبل أعلى وأكثر خطورة من استهداف أجهزة ماك.