قال العالم البيئي السعودي، علي عشقي، إنه من الضروري القضاء على طيور الحمام قبل يوم 21 سبتمبر/أيلول المقبل.
جاء ذلك في مداخلة أجراها أستاذ علم البيئة د. علي عشقي، في برنامج "يا هلا"، والذي شدد فيه على ضرورة القضاء على الحمام المنتشر في الشوارع للوقاية من انتشار الأوبئة والأمراض، خاصة وأننا نعيش دورة شمسية باردة تنتهي في 2030، والتي تتكاثر فيها الفيروسات بشكل أكبر.
وحدد عشقي موعد 21 سبتمبر للقضاء على الحمام إذ أن ذلك هو موعد الانقلاب الخريفي، والذي يكثر بعده انتشار الأوبئة والفيروسات، مشيرا إلى أنه كان قد حذر سابقا من انتشار الغربان التي تسببت في انتشار حمى الضنك وحمى الوادي المتصدع.
وحذر العالم البيئي من أن جائحة كورونا لن تكون الأخيرة، مشيرا إلى أن ما وصفه بـ "العبث البيئي" سيؤدي إلى انتشار فيروسات أخرى ربما تكون أشد خطورة من كورونا، إذ أنه عندما تجف فضلات الطيور تتطاير في الهواء على شكل مسحوق، مسببة إصابة أي شخص مناعته ضعيفة بالفيروسات.
وتحدث عشقي، عمن يتعمدون إطعام الحيوانات والطيور خاصة في المدن، مسببين تجمعات لها داخل الأحياء السكنية، قائلا: "من الحب ما قتل"، موضحا أن هذا السلوك ضرر للبيئة وللناس، حيث إننا ما زلنا نعيش في دورة شمسية باردة وهى الدورة الخامسة والعشرين والتي تخف فيها الانفجارات على الشمس وبدأت في 2020 ومن المنتظر أن تنتهي في 2030، ما يسمح للفيروسات بالتكاثر والانتشار بكثافة خلال تلك الفترة.
جاء ذلك في مداخلة أجراها أستاذ علم البيئة د. علي عشقي، في برنامج "يا هلا"، والذي شدد فيه على ضرورة القضاء على الحمام المنتشر في الشوارع للوقاية من انتشار الأوبئة والأمراض، خاصة وأننا نعيش دورة شمسية باردة تنتهي في 2030، والتي تتكاثر فيها الفيروسات بشكل أكبر.
وحدد عشقي موعد 21 سبتمبر للقضاء على الحمام إذ أن ذلك هو موعد الانقلاب الخريفي، والذي يكثر بعده انتشار الأوبئة والفيروسات، مشيرا إلى أنه كان قد حذر سابقا من انتشار الغربان التي تسببت في انتشار حمى الضنك وحمى الوادي المتصدع.
وحذر العالم البيئي من أن جائحة كورونا لن تكون الأخيرة، مشيرا إلى أن ما وصفه بـ "العبث البيئي" سيؤدي إلى انتشار فيروسات أخرى ربما تكون أشد خطورة من كورونا، إذ أنه عندما تجف فضلات الطيور تتطاير في الهواء على شكل مسحوق، مسببة إصابة أي شخص مناعته ضعيفة بالفيروسات.
وتحدث عشقي، عمن يتعمدون إطعام الحيوانات والطيور خاصة في المدن، مسببين تجمعات لها داخل الأحياء السكنية، قائلا: "من الحب ما قتل"، موضحا أن هذا السلوك ضرر للبيئة وللناس، حيث إننا ما زلنا نعيش في دورة شمسية باردة وهى الدورة الخامسة والعشرين والتي تخف فيها الانفجارات على الشمس وبدأت في 2020 ومن المنتظر أن تنتهي في 2030، ما يسمح للفيروسات بالتكاثر والانتشار بكثافة خلال تلك الفترة.
د. علي عشقي (أستاذ علم البيئة) يطالب بضرورة القضاء على الحمام من الشوارع للوقاية من انتشار الأوبئة والأمراض #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/ww0PAI6YjX
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) June 24, 2021