أصدرت شركة شركة أبل قائمة طويلة ومفصلة من المنتجات التي تقول إنه يجب الاحتفاظ بها على مسافة آمنة من الأجهزة الطبية بسبب التداخل المغناطيسي المحتمل.
وأقرّت آبل أنه قد تتداخل المغناطيسات والمجالات الكهرومغناطيسية مع الأجهزة الطبية في ظل ظروف معينة، وفق موقع "البوابة العربية للأخبار التقنية".
كذلك، أوضحت أن أجهزة تنظيم ضربات القلب وأجهزة تنظيم ضربات القلب المزروعة قد تحتوي على مستشعرات تستجيب للمغناطيس عندما تكون على اتصال وثيق.
وأضافت آبل "لتجنب أي تفاعلات محتملة مع هذه الأنواع من الأجهزة الطبية، احتفظ بمنتجك بعيداً عن جهازك الطبي بمسافة تزيد عن 6 إنشات أو 15 سنتمتر أو أبعد من 12 إنشاً أو 30 سنتمتر في حالة الشحن لاسلكياً).
وأفادت الشركة بأنه إذا اشتبه أحد الأشخاص في أن منتجها يتداخل مع أجهزته الطبية، فيجب عليه أولاً التوقف عن استخدام الجهاز على الفور وثانياً التشاور مع الطبيب والشركة المصنعة للجهاز الطبي.
وهذه هي القائمة التفصيلية لمنتجات آبل، التي تحتوي على مغناطيسات، التي تقول الشركة إنه يجب أن تبقى على مسافة آمنة من جهازك الطبي.
AirPods و Apple Watch
وتشمل حافظة الشحن وAirPods-Pro وحافظة الشحن اللاسلكي، بالإضافة إلى AirPods-Max و Smart Case AirPods وحافظة الشحن اللاسلكي Apple Watch وملحقاتها.
كما تشمل Apple Watch وملحقاتها، مثل و HomePod وآيباد وملحقاته، إضافة إلى آيفون و MagSafe وماك وملحقاته.
وحذرت الشركة أيضاً من اقتراب أجهزة Beats من آبل.
ومع ذلك، فهذه ليست منتجات آبل الوحيدة التي تحتوي على مغناطيس. وقالت الشركة إن بعض منتجاتها الأخرى تحتوي على مغناطيس، ولكن من غير المحتمل أن تتداخل مع الأجهزة الطبية.
ولم تقدم آبل إشارة محددة إلى تشكيلة iPhone 12 في الوقت الحالي. ولكنها قالت في يناير الماضي، أنها تحتوي على عدد أكبر من المغناطيسات، إلا أنه من غير المتوقع أن تشكل خطراً أكبر للتداخل المغناطيسي مع الأجهزة الطبية مقارنة بالنماذج السابقة.
وكان باحثون في معهد هنري فورد للقلب والأوعية الدموية قد أفادوا في يناير الماضي، أنهم وضعوا iPhone 12 فوق قلب مريض مع جهاز تنظيم ضربات القلب ومزيل الرجفان المزروع من شركة مدترونيك.
وأفادوا أنه تم تعليق عمليات الجهاز في كل مرة. وأجريت الدراسة على مريض واحد. ولكنها أثارت أسئلة مهمة.
كذلك، فحصت دراسة أجرتها جمعية القلب الأميركية تأثير iPhone 12 Pro Max في نطاق أوسع مع أجهزة مختلفة، ووجدت أن العديد من هؤلاء الذين تم اختبارهم لديهم حساسية مغناطيسية.
وأقرّت آبل أنه قد تتداخل المغناطيسات والمجالات الكهرومغناطيسية مع الأجهزة الطبية في ظل ظروف معينة، وفق موقع "البوابة العربية للأخبار التقنية".
كذلك، أوضحت أن أجهزة تنظيم ضربات القلب وأجهزة تنظيم ضربات القلب المزروعة قد تحتوي على مستشعرات تستجيب للمغناطيس عندما تكون على اتصال وثيق.
وأضافت آبل "لتجنب أي تفاعلات محتملة مع هذه الأنواع من الأجهزة الطبية، احتفظ بمنتجك بعيداً عن جهازك الطبي بمسافة تزيد عن 6 إنشات أو 15 سنتمتر أو أبعد من 12 إنشاً أو 30 سنتمتر في حالة الشحن لاسلكياً).
وأفادت الشركة بأنه إذا اشتبه أحد الأشخاص في أن منتجها يتداخل مع أجهزته الطبية، فيجب عليه أولاً التوقف عن استخدام الجهاز على الفور وثانياً التشاور مع الطبيب والشركة المصنعة للجهاز الطبي.
وهذه هي القائمة التفصيلية لمنتجات آبل، التي تحتوي على مغناطيسات، التي تقول الشركة إنه يجب أن تبقى على مسافة آمنة من جهازك الطبي.
AirPods و Apple Watch
وتشمل حافظة الشحن وAirPods-Pro وحافظة الشحن اللاسلكي، بالإضافة إلى AirPods-Max و Smart Case AirPods وحافظة الشحن اللاسلكي Apple Watch وملحقاتها.
كما تشمل Apple Watch وملحقاتها، مثل و HomePod وآيباد وملحقاته، إضافة إلى آيفون و MagSafe وماك وملحقاته.
وحذرت الشركة أيضاً من اقتراب أجهزة Beats من آبل.
ومع ذلك، فهذه ليست منتجات آبل الوحيدة التي تحتوي على مغناطيس. وقالت الشركة إن بعض منتجاتها الأخرى تحتوي على مغناطيس، ولكن من غير المحتمل أن تتداخل مع الأجهزة الطبية.
ولم تقدم آبل إشارة محددة إلى تشكيلة iPhone 12 في الوقت الحالي. ولكنها قالت في يناير الماضي، أنها تحتوي على عدد أكبر من المغناطيسات، إلا أنه من غير المتوقع أن تشكل خطراً أكبر للتداخل المغناطيسي مع الأجهزة الطبية مقارنة بالنماذج السابقة.
وكان باحثون في معهد هنري فورد للقلب والأوعية الدموية قد أفادوا في يناير الماضي، أنهم وضعوا iPhone 12 فوق قلب مريض مع جهاز تنظيم ضربات القلب ومزيل الرجفان المزروع من شركة مدترونيك.
وأفادوا أنه تم تعليق عمليات الجهاز في كل مرة. وأجريت الدراسة على مريض واحد. ولكنها أثارت أسئلة مهمة.
كذلك، فحصت دراسة أجرتها جمعية القلب الأميركية تأثير iPhone 12 Pro Max في نطاق أوسع مع أجهزة مختلفة، ووجدت أن العديد من هؤلاء الذين تم اختبارهم لديهم حساسية مغناطيسية.